صحيفة المثقف

الرّباعيّةُ الكاملةُ للشاعر وهيب وهبة

صدرت الرّباعيّةُ الكاملةُ؛ للشّاعرِ الأديبِ- وهيب نديم وهبة. هذهِ الرّباعيّةّ الّتي صدرَ قسمٌ منها في بلادِنا والقسمُ الآخرُ في الدّولِ العربيّةِ ودخلتْ إلى العالمِ الغربيِّ بالتّرجماتِ العديدةِ، تعودُ الآن وتتكرّرُ على معدّاتِ الطّباعةِ الورقيّةِ وتصدرُ عنْ "دارِ الهدى" كاملةً مكتملةً" أَيْلُول- 2013".

التّنسيقُ والإخراجُ الجديدُ للرّباعيّةِ، يعودُ للمؤلِّفِ.. المراجعةُ والتّدقيقُ للدّكتور: صفا فرحات.. صورةُ الغلافِ لأستوديو الأمل– دالية الكرمل. تتضمّنُ هذهِ الرّباعيّةُ:

 

الْمجنونُ  والْبحرُ-

صدرَ بالْعربيّةِ في ثلاثِ طبعاتٍ متتاليةٍ ط 1 عامَ 1995، مترجمٌ إلى اللّغةِ الْعبريّةِ واْلإنجليزيّةِ والْفرنسيّةِ والرّوسيّةِ ، وتُرجمتْ مقاطعُ طويلةٌ منْهُ إلى الْألمانيّةِ ولغاتٍ عالميّةٍ أخرى.

 

خطواتٌ فوقَ جسدِ الصّحراءِ-

صدرَ بالْعربيّةِ في طبعتيْنِ ط 1 عام 1999، مترجمٌ إلى الْفرنسيّةِ.. والْقسمُ الأوّلُ مترجمٌ إلى الإنجليزيّةِ. صدرَتْ عامَ 2001 أسطوانةٌ معَ كتابٍ " قرص ليزر "  بصوتِ المْؤلِّفِ. وفي عامِ 2011 تمَّ  إخراجُهُ بالصّوتِ والصّورةِ معًا.

 

مفاتيحُ السّماءِ-

صدرَ بالْعربيّةِ في بيروتَ ،ط1 عامَ 2012 ونالَ جائزةَ المتروبوليت نقولاَّوس نعمان للْفضائِلِ اْلإنسانيَّةِ. كما صدرتْ ط2  عنْ دارِ مجلّةِ "مواقفِ الْأدبيّةِ" 2012 .

الْجنّةُ-

صدرَ بالْعربيّةِ عامَ 2006 ونالَ جائزةَ التّكريمِ اللّبنانيّةِ لنشرِ عالميّةِ الْأدبِ. ضمَّنَ كتابُ الْجائزةِ  لمحةً عنْ كتابِ الْجنّةِ بالْإنجليزيّةِ والْفرنسيّةِ إضافةً إلى اللّغةِ الْعربيّةِ. وفي عامِ 2009 صَدَرَ الْكتابُ ضِمنَ مَجَلَّةِ "مَواقِفَ الْأدَبِيَّةِ". والمُدَوَّنَةِ فِي مَوسُوعَةِ المَعرِفَةِ.

 

كلمةٌ عن الرّباعيّةِ:

الرّحلةُ الأولى: "المجنونُ والبحرُ1995" .

ترجمَ إلى لغاتِ عديدةٍ. يتحدّثُ الكتابُ عنِ العدالةِ المطلقةِ، ويدخلُ هذا الإبداعُ ضمنَ الحداثةِ، كما قيلَ عنهُ في الثورةِ النّقديّةِ الإيجابيّةِ الّتي حدثتْ لحظةَ صدورِ الطّبعةِ الأولى، ثمّ صدرَ منهُ ثلاثُ طبعاتٍ باللّغة العربيّةِ عنْ مطبعةِ الكرمةِ، حيفا، وقدْ دخلَ حالةً أدبيّةً في التجديدِ ضمنَ مسرحةِ القصيدةِ العربيّةِ، وهذهِ الحالةُ كانتْ بمثابةِ عمليّةِ "مزيج" لجميعِ عناصرِ الأدبِ، ليتماشى معْ إيقاعِ العصرِ المُتجدّدِ المُتغيّرِ المُتنقّلِ مِنْ ثقافةٍ إلى أخرى، فكانَ هو هذا الدّافعَ الأساسيَّ للبحثِ عنْ سُبلٍ في التّجديدِ، وبذلكَ تحوّلَ الكتابُ إلى حدثٍ في النّقدِ وعددِ الطّبعاتِ، وحدثٍ عالميٍّ في الترجمةِ.

 

الرّحلةُ الثّانيةُ:

كانتِ في كتابِ "خطواتٌ فوقَ جسدِ الصّحراءِ"، "رحلةٌ نبويّةٌ منَ الجاهليّةِ حتّى حجّةِ الوداعِ"، صدرَ هذا الإبداعُ الأدبيُّ عامَ 1999 –على نهج المجنونِ والبحرِ –ضمنَ مسرحةِ القصيدةِ العربيّةِ، وهنا كانت التّجربةُ أكثرَ عمقًا وأوضحَ صورةً. فالمضمونُ يتطرّقُ إلى "العدالةِ الإلهيّةِ"، والدّخولِ إلى تاريخِ الحضارةِ العربيّةِ الإسلاميّةِ، كانَ الحدثُ يتصاعدُ معْ  تطوّرِ النّصِّ، ويدخلُ  في صميمِ التّاريخِ فيتّحدّ الأدبُ والتّاريخُ والشّعرُ والمسرحُ معًا في تتويجِ مسرحةِ القصيدةِ، ثمّ يتبلورُ النّصّ حتّى أسمى درجاتِ الإيمانِ.

تلك هي المعادلةُ الحضاريّةُ الرّاقيةُ لما تحملهُ من رسالةِ النّورِ والتّنويرِ في عصرِ الإنسان.

منشوراتُ دار روان الفلسطينيّةِ الرام/ القدس، أصدرتِ الاسطوانةَ عامَ 2001 لتوثيقِ النّصّ النّهائيِّ للجزءِ الأوّلِ من خلالِ الأسطوانةِ، وذلكَ بصوتِ الشّاعرِ لتوضيحِ فكرةِ مسرحةِ القصيدةِ منْ ناحيةٍ، ومنْ ناحيةٍ ثانيةٍ  لتوجيهِ الاهتمامِ إلى المضمونِ وأَبعادهِ، كذلكَ تمّ إدخالُ الآياتِ القرآنيّةِ بأصواتِ المؤذّنينَ، ممّا منحَ مساحةً أوسعَ عندَ قراءةِ النّصِّ، وقدْ تمَّ التّسجيلُ في استوديوهات الكرمل/ 2001.

 

الرّحلةُ الثّالثةُ:

كانتِ في "كتاب الجنة 2006" الذي نالَ الجائزةَ اللّبنانيّةَ للثّقافةِ ضمنَ مشروعِ نشرِ عالميّةِ الأدبِ العربيِّ، إذ، منحتِ الشّاعرَ وهيب وهبة جائزةَ التّكريمِ عنِ الأعمالِ الكاملةِ عام 2006، وفي تلكَ المسابقةِ للنّصوصِ تمّ تقديمُ كتابِ "الجنة" الموثّقِ الآنَ، ضمنَ كتابِ الجائزةِ بالعربيّةِ والإنجليزيةِ والفرنسيّةِ، وكانتْ شهادةُ النعمان الفخريّةِ بمثابةِ شهادةِ تقديرٍ أولى يعتزُّ ويفتخرُ بها الشّاعرُ وهيب وهبة، شأنُه شأنَ أيّ مبدعٍ فلسطينيّ، إذ ساعدَتْهُ على الخروجِ من داخلِ الحصارِ الثقافيِّ ومِنْ جحيمِ الاختناقِ الأدبيّ، في منطقةٍ تعجُّ بالصّراعات.

ونُشرَ كتابُ الجنةِ عامَ 2009 ونُشرَ القسمُ الأوّلُ منهُ في مجلّةِ "مواقف" في حيفا.

 يتضمّنُ كتابُ الجنّةِ، البحثَ عنِ الإنسانِ وعنْ رسالةِ التّنويرِ ووجودِ الإنسانِ ، وقدِ استطاعَ كتابُ الجنّةِ المثولَ أمامَ الرّمز؛ وعظمةِ الخالقِ أمامَ الخلقِ، هذه العظمةُ التي لا تأتي بصيغةٍ مباشرةٍ ولا تقتحمُ النّصَّ، بلْ ومنذُ البدايةِ يرتكزُ الحوارُ والسّردُ إلى الرّمزِ، وهذهِ الفقرةُ مِنْ موسوعةِ المعرفةِ جاءت لتقولَ: كتابُ "الجنة" يرمزُ إلى الخلودِ وعدلِ الله.

 187-amal

الرّحلة الرّابعة:

 "مفاتيحُ السّماء" تقفلُ الرّباعيّةَ، وفيها، يستعرضُ الشّاعرُ "رحلةَ سيّدنا المسيحِ منْ أرضِ كنعانَ إلى أرضِ الكنانةِ، والعودةَ لنشرِ رسالةِ اللهِ والعدلِ والمحبّةِ، وبصدورِ "مفاتيح السماء" يكونُ الشّاعرُ وهيب نديم وهبة قدِ اختتمَ رباعيّتَهُ الإبداعيّةَ، والتي يُكملُ بها مشروعَ "مسرحةِ القصيدةِ العربيّةِ".

ملاحظةٌ: وفقَ التّواريخِ المدرجةِ، يختمُ"كتابُ الجنّةِ" الرّباعيّةَ وهذا هوَ التّرتيبُ الحقيقيُّ للرّباعيّةِ.

لكنْ تأخّرَ صدورِ "كتابِ الجنّةِ" عنْ (مفاتيح السماء) "منْ أجلِ جائزة لبنان".

صدرت الرّباعيّةُ الكاملةُ؛ للشّاعرِ الأديبِ- وهيب نديم وهبة. هذهِ الرّباعيّةّ الّتي صدرَ قسمٌ منها في بلادِنا والقسمُ الآخرُ في الدّولِ العربيّةِ ودخلتْ إلى العالمِ الغربيِّ بالتّرجماتِ العديدةِ، تعودُ الآن وتتكرّرُ على معدّاتِ الطّباعةِ الورقيّةِ وتصدرُ عنْ "دارِ الهدى" كاملةً مكتملةً" أَيْلُول- 2013".

التّنسيقُ والإخراجُ الجديدُ للرّباعيّةِ، يعودُ للمؤلِّفِ.. المراجعةُ والتّدقيقُ للدّكتور: صفا فرحات.. صورةُ الغلافِ لأستوديو الأمل– دالية الكرمل. تتضمّنُ هذهِ الرّباعيّةُ:

 

الْمجنونُ  والْبحرُ-

صدرَ بالْعربيّةِ في ثلاثِ طبعاتٍ متتاليةٍ ط 1 عامَ 1995، مترجمٌ إلى اللّغةِ الْعبريّةِ واْلإنجليزيّةِ والْفرنسيّةِ والرّوسيّةِ ، وتُرجمتْ مقاطعُ طويلةٌ منْهُ إلى الْألمانيّةِ ولغاتٍ عالميّةٍ أخرى.

 

خطواتٌ فوقَ جسدِ الصّحراءِ-

صدرَ بالْعربيّةِ في طبعتيْنِ ط 1 عام 1999، مترجمٌ إلى الْفرنسيّةِ.. والْقسمُ الأوّلُ مترجمٌ إلى الإنجليزيّةِ. صدرَتْ عامَ 2001 أسطوانةٌ معَ كتابٍ " قرص ليزر "  بصوتِ المْؤلِّفِ. وفي عامِ 2011 تمَّ  إخراجُهُ بالصّوتِ والصّورةِ معًا.

 

مفاتيحُ السّماءِ-

صدرَ بالْعربيّةِ في بيروتَ ،ط1 عامَ 2012 ونالَ جائزةَ المتروبوليت نقولاَّوس نعمان للْفضائِلِ اْلإنسانيَّةِ. كما صدرتْ ط2  عنْ دارِ مجلّةِ "مواقفِ الْأدبيّةِ" 2012 .

الْجنّةُ-

صدرَ بالْعربيّةِ عامَ 2006 ونالَ جائزةَ التّكريمِ اللّبنانيّةِ لنشرِ عالميّةِ الْأدبِ. ضمَّنَ كتابُ الْجائزةِ  لمحةً عنْ كتابِ الْجنّةِ بالْإنجليزيّةِ والْفرنسيّةِ إضافةً إلى اللّغةِ الْعربيّةِ. وفي عامِ 2009 صَدَرَ الْكتابُ ضِمنَ مَجَلَّةِ "مَواقِفَ الْأدَبِيَّةِ". والمُدَوَّنَةِ فِي مَوسُوعَةِ المَعرِفَةِ.

 

كلمةٌ عن الرّباعيّةِ:

الرّحلةُ الأولى: "المجنونُ والبحرُ1995" .

ترجمَ إلى لغاتِ عديدةٍ. يتحدّثُ الكتابُ عنِ العدالةِ المطلقةِ، ويدخلُ هذا الإبداعُ ضمنَ الحداثةِ، كما قيلَ عنهُ في الثورةِ النّقديّةِ الإيجابيّةِ الّتي حدثتْ لحظةَ صدورِ الطّبعةِ الأولى، ثمّ صدرَ منهُ ثلاثُ طبعاتٍ باللّغة العربيّةِ عنْ مطبعةِ الكرمةِ، حيفا، وقدْ دخلَ حالةً أدبيّةً في التجديدِ ضمنَ مسرحةِ القصيدةِ العربيّةِ، وهذهِ الحالةُ كانتْ بمثابةِ عمليّةِ "مزيج" لجميعِ عناصرِ الأدبِ، ليتماشى معْ إيقاعِ العصرِ المُتجدّدِ المُتغيّرِ المُتنقّلِ مِنْ ثقافةٍ إلى أخرى، فكانَ هو هذا الدّافعَ الأساسيَّ للبحثِ عنْ سُبلٍ في التّجديدِ، وبذلكَ تحوّلَ الكتابُ إلى حدثٍ في النّقدِ وعددِ الطّبعاتِ، وحدثٍ عالميٍّ في الترجمةِ.

 

الرّحلةُ الثّانيةُ:

كانتِ في كتابِ "خطواتٌ فوقَ جسدِ الصّحراءِ"، "رحلةٌ نبويّةٌ منَ الجاهليّةِ حتّى حجّةِ الوداعِ"، صدرَ هذا الإبداعُ الأدبيُّ عامَ 1999 –على نهج المجنونِ والبحرِ –ضمنَ مسرحةِ القصيدةِ العربيّةِ، وهنا كانت التّجربةُ أكثرَ عمقًا وأوضحَ صورةً. فالمضمونُ يتطرّقُ إلى "العدالةِ الإلهيّةِ"، والدّخولِ إلى تاريخِ الحضارةِ العربيّةِ الإسلاميّةِ، كانَ الحدثُ يتصاعدُ معْ  تطوّرِ النّصِّ، ويدخلُ  في صميمِ التّاريخِ فيتّحدّ الأدبُ والتّاريخُ والشّعرُ والمسرحُ معًا في تتويجِ مسرحةِ القصيدةِ، ثمّ يتبلورُ النّصّ حتّى أسمى درجاتِ الإيمانِ.

تلك هي المعادلةُ الحضاريّةُ الرّاقيةُ لما تحملهُ من رسالةِ النّورِ والتّنويرِ في عصرِ الإنسان.

منشوراتُ دار روان الفلسطينيّةِ الرام/ القدس، أصدرتِ الاسطوانةَ عامَ 2001 لتوثيقِ النّصّ النّهائيِّ للجزءِ الأوّلِ من خلالِ الأسطوانةِ، وذلكَ بصوتِ الشّاعرِ لتوضيحِ فكرةِ مسرحةِ القصيدةِ منْ ناحيةٍ، ومنْ ناحيةٍ ثانيةٍ  لتوجيهِ الاهتمامِ إلى المضمونِ وأَبعادهِ، كذلكَ تمّ إدخالُ الآياتِ القرآنيّةِ بأصواتِ المؤذّنينَ، ممّا منحَ مساحةً أوسعَ عندَ قراءةِ النّصِّ، وقدْ تمَّ التّسجيلُ في استوديوهات الكرمل/ 2001.

 

الرّحلةُ الثّالثةُ:

كانتِ في "كتاب الجنة 2006" الذي نالَ الجائزةَ اللّبنانيّةَ للثّقافةِ ضمنَ مشروعِ نشرِ عالميّةِ الأدبِ العربيِّ، إذ، منحتِ الشّاعرَ وهيب وهبة جائزةَ التّكريمِ عنِ الأعمالِ الكاملةِ عام 2006، وفي تلكَ المسابقةِ للنّصوصِ تمّ تقديمُ كتابِ "الجنة" الموثّقِ الآنَ، ضمنَ كتابِ الجائزةِ بالعربيّةِ والإنجليزيةِ والفرنسيّةِ، وكانتْ شهادةُ النعمان الفخريّةِ بمثابةِ شهادةِ تقديرٍ أولى يعتزُّ ويفتخرُ بها الشّاعرُ وهيب وهبة، شأنُه شأنَ أيّ مبدعٍ فلسطينيّ، إذ ساعدَتْهُ على الخروجِ من داخلِ الحصارِ الثقافيِّ ومِنْ جحيمِ الاختناقِ الأدبيّ، في منطقةٍ تعجُّ بالصّراعات.

ونُشرَ كتابُ الجنةِ عامَ 2009 ونُشرَ القسمُ الأوّلُ منهُ في مجلّةِ "مواقف" في حيفا.

 يتضمّنُ كتابُ الجنّةِ، البحثَ عنِ الإنسانِ وعنْ رسالةِ التّنويرِ ووجودِ الإنسانِ ، وقدِ استطاعَ كتابُ الجنّةِ المثولَ أمامَ الرّمز؛ وعظمةِ الخالقِ أمامَ الخلقِ، هذه العظمةُ التي لا تأتي بصيغةٍ مباشرةٍ ولا تقتحمُ النّصَّ، بلْ ومنذُ البدايةِ يرتكزُ الحوارُ والسّردُ إلى الرّمزِ، وهذهِ الفقرةُ مِنْ موسوعةِ المعرفةِ جاءت لتقولَ: كتابُ "الجنة" يرمزُ إلى الخلودِ وعدلِ الله.

 

الرّحلة الرّابعة:

 "مفاتيحُ السّماء" تقفلُ الرّباعيّةَ، وفيها، يستعرضُ الشّاعرُ "رحلةَ سيّدنا المسيحِ منْ أرضِ كنعانَ إلى أرضِ الكنانةِ، والعودةَ لنشرِ رسالةِ اللهِ والعدلِ والمحبّةِ، وبصدورِ "مفاتيح السماء" يكونُ الشّاعرُ وهيب نديم وهبة قدِ اختتمَ رباعيّتَهُ الإبداعيّةَ، والتي يُكملُ بها مشروعَ "مسرحةِ القصيدةِ العربيّةِ".

ملاحظةٌ: وفقَ التّواريخِ المدرجةِ، يختمُ"كتابُ الجنّةِ" الرّباعيّةَ وهذا هوَ التّرتيبُ الحقيقيُّ للرّباعيّةِ.

لكنْ تأخّرَ صدورِ "كتابِ الجنّةِ" عنْ (مفاتيح السماء) "منْ أجلِ جائزة لبنان".

 

في المثقف اليوم

في نصوص اليوم