قال العصفور
تعال لنرعى برعم أحلامٍ
ينبض
قال العصفور
تعال لنرعى برعم أحلامٍ
ينبض
ترجمة لسونيته الشاعر الالماني: ريلكه
الترجمة مهداة إلى الأستاذ ماجد الغرباوي
بمناسبة صدور العدد 2000 من المثقف
"2000 عيد ثقافي"
ألفانِ ...
نصفٌ انقضى إنسانيةً وضمير
أقف أمام الغرباوي أخي؛
واهديه وركبه ...
كلماتي .....
كل حرف ..
يمطر في صحيفة المثقف يقول:
الإهداء:
إلى روح (المثقف) ..
ألفيْ قبلةٍ وقبله
بمناسبة:
صدور عدد الألف الثاني لـ
(المثُقـــــــــــف)
بمناسبة صدور عددها:
ذي الرقم:
(2000)
تهنئتي القلبية لكل كاتبات وكتّاب المثقف الغراء .. بمناسبة صدور العدد 2000 .. والامتنان لكل من وضع لبنة في هذا الصرح الثقافي البهي .. ولاستاذنا ماجد الغرباوي .. تحية اجلال ووفاء لتفانيه في خدمة الكلمة الحرة النبيلة.
خاص ..
بالمثقف ..
بمناسبة صدور العدد 2000
ماذا يعني ارتباط المثقف بصحيفة الكترونية؟ أو بشكل أوضح الإنتماء إليها، بحيث تصبح الصحيفة جزءا من تكوينه الشخصي والثقافي؟
أهدي هذا النص المولود حديثاً
إلى:
صحيفتي العزيزة
قبل خمس سنوات، كانت الانطلاقة الاولى لمشروعنا، متمثلة بصحيفة المثقف الألكترونية. وقد أرتأينا من اليوم الاول ان تتبنى المثقف خطا متوازنا في النشر، يتبنى قيم: الحرية، والتسامح، وحقوق الانسان.
بدءا اتقدم بجزيل الشكر لكل من ساهم في اثراء صفحات ملف صحيفة المثقف، في ذكرى صدورها الخامس .. حقا تعجز الكلمات، وينتابني الخجل كلما هممت بتقديم الشكر للسيدات والسادة في حقل التعليقات..
لوحة صحيفة المثقف من تصميم الاستاذ الدكتور مصدق الحبيب لمناسبة مرور خمس سنوات على صدورها فشكرا لجهوده الكبيرة
لمناسبة الذكرى الخامسة لصدور صحيفة المثقف، والذكرى الاولى لتأسيس مؤسسة المثقف العربي، قامت الاستاذة الاديبة فاتن نور (مشكورة) بتصميم فديو يؤرخ لمسيرة رحلتنا الثقافية.
لمناسبة الذكرى الخامسة لصدور صحيفة المثقف، والذكرى الاولى لتاسيس مؤسسة المثقف العربي، منحت صحيفة بانوراما / سيدني – استراليا شهادة شكر وتقدير للمثقف.
ارسل الاستاذ الدكتور مؤيد صالح سفير العراق في استراليا ونيوزلندا بطاقتي تهنئة الى مؤسسة المثقف العربي ورئيس تحريرها، ونحن اذ نشكر سعاداته، نتمنى له مزيدا من النجاح في مهمته الدبلوماسية. واليكم نص التهنئة
ما للمثقّف كثيرٌ لا يمكن حصرهُ في هذه العُجالة، وما عليها قليل لا يكاد يُذكر، لكنّ هذا القليل يجبُ الوقوف عنده.
من المفارقات الغريبة التي أصبحت محببة لدي فيما بعد، هي أنني حينما نشرت لأول مرة، في "المثقف"، في بداية تكوينها على ما أظن، لم أكن مندفعا لفعل ذلك بحب النشر فيها إطلاقا.
منذ عام فقط – وهذا مما يؤسفني كثيرا وبسبب ظروف قاهرة - استطعت تخصيص وقت لمتابعة موقع ( صحيفة المثقف) بصورة يومية تقريباً .
أول نص نشرته في المثقف هو "نبضات الأعماق" في 15\6\2006 . وبعده "حبيب الروح" في 17\6\2006، و"أنت لي" في 19\6\2006، و"ترنيمة الإمعان" في 21\6\2006،
الناظر للعدد الخاص الذي أصدرته صحيفة "الأهرام" يوم الأربعاء 27 أيلول 1972 في الذكرى 97 لصدورها (صدر اول عدد من "الأهرام" في مدينة الإسكندرية بمصر الاثنين عام 1875)
لا شك انه شعور عميق بالفخر والإعتزاز، ذلك الذي يشعر به الأستاذ ماجد الغرباوي، الذي يقف وراء هذا الصرح الشامخ من الثقافة والسياسة والأدب. ليست خمس سنين طويلة لمثل هذا الإنجاز،
خاص بالمثقف: لمناسبة مرور خمسة أعوام على عقد قِران نهر المحبة على بستان التسامح
أن تـدور الـشـمـسُ خـمـس دوراتٍ عـلـى فـسـيـلـةٍ دون أن يـتـزيّـن جـيـدهـا بـقـلائـد الأعـذاق،
أيها المثقف
أيها الموقع الافتراضي الذي يجمعنا جميعا تحت أعمدة دفئه الجميل، الدفء الحقيقي للبيوت السعيدة.
صديقي الاستاذ المبدع ماجد الغرباوي محبة لك في عنقي ودين برقبة كل الذين شهدوا مسيرة السنوات الخمس السمان من عمر هذا الوليد المليء عافية إبداعية .
فيما اكتشف البشر المقارنة بين المتشابهات والنقائض حدث أن اكتشف علم الحساب، ولما لم توف العمليات الحسابية البسيطة من جمع أو طرح وضرب أو قسمة لجأ إلى حسابات تحل مشاكل الأعقد التي واجهته
هذا المثقف..
البيت الافتراضي المقام على بقع الضوء، الضارب في أعماقنا حتى منابع مياهنا الجوفية، يحملنا على جناح الشوق يقينا مغبة الجفاف، فنعود إلى الحلم من جديد
تعيد هذه التجربة المتميزة لمؤسسة المثقف العربي إلى الذهن التجارب السابقة التي ارتبطت بالحداثة العربية، و لا سيما في فترة الستينات. وأخص بالذكر مجلة (حوار) ثم مجلة (شعر) و مجلة (النواعير).
أهنئ رواد المثقف بهكذا انجاز عظيم نفتخر به ونتفاخر، وتحية اكبار للاستاذ الغرباوي، الذي وظف زمنه في رصف لبنات البناء الثقافي في المهجر،
خمس سنوات والمثقف ما زالت لوحة مشرقة، لخطاباتٍ مُعظمُ كتابها يحملون بين بصماتهم روعة الثقافة الزاخرة بالكلمة المتقنة..المثقف مساحة ما برحت مكتنزة بالنص والمقالة والمنجز الرصين..
على الرغم من مرور خمس سنوات على صدور صحيفة "المثقف" الإلكترونية إلا انني تعرفت عليها قبل اكثر من عام عن طريق شاعرنا الكبير "يحيى السماوي"
اتقدم الى اسرتها من الاخوة والاخوات الافاضل، والى كل قلم حر نزيه ساهم باستمرار مسيرتها المعطاء والحفاظ على باقي الشموع مضيئة دون ان يمسها شي لتبقى مشعة بانوارها،
صحيفة "المثقف" الالكترونية الصادرة في أستراليا هي من الصحف الالكترونية المهمة التي يطلع عليها الكتاب والمثقفون في تونس، والعالم العربي .
ليست مجاملة أكثر منها كلمة حق تقال في حق صحيفة المثقف الالكترونية الرائدة بجدارة اكتسبت ريادتها من كمية النوع بمعنى كم ضخم من المشاركين في النشر على صفحاتها الغراء
ربما هي الصدفة وحدها هي التي قادتني للمثقف بعد ان أرسل لي احد الأصدقاء عنوان هذه الموقع الكبير وجعلتني ارتبط بها بكل الحروف وأتواصل معها بشكل يومي لا ينقطع
تعجز أناملي عن محاكاة مفاتيح حاسوبي لأنقش تهنئة وامتنانا لواحة الجمال الأدبي والفني (مؤسسة المثقف) بمؤسسيها وكتّابها وتشكيليوها وروّادهِا .
مرور خمس سنوات من العطاء والازدهار .. ارفق مشاركة اعبر بها عن امتناني الكبير لصحيفة المثقف .. كلمة مثقف تعني لي الكثير من الامور في ظرف صعب يعاني منه البلد آنيا.
الصفحة 4 من 7