شرفات للحنين..
شوق
نمشي كما نشتهي
أنا والحرف والخيال في درب لا ينتهي
تغرينا العبارة بفتنتها
فنبيت بالقرب من جنانها
إن شدنا الشوق إليها
من ينابيعها نرتوي.
**
عشق
أقول كيفما أشاء
وأعشق من الحروف
والبلاغة..
والشعر ..
والخطابة ما أشاء
وأمضي بخيالي ساعة الغروب
كجدول حيث يمضي فيض الماء
***
عبدالرزاق اسطيطو
الآراء الواردة في المقال لا تمثل رأي صحيفة المثقف بالضرورة، ويتحمل الكاتب جميع التبعات القانونية المترتبة عليها.
العدد: 5868 المصادف: 2022-09-29 03:17:04
للتواصل: almothaqaf@almothaqaf.com