أقلام حرة

وخلفيته الثقافية ومستوى وعيه للاحداث، كما يتأثر لا شعوريا بنصوصه السابقة او نصوص أدباء آخرين. وهناك دور لتوارد الخواطر والمصادفة بإلتقاء الصور بين الادباء.

من هنا نجد ان التفرّد بالصور الشعرية نادر، ولا يتأتى الا للقليل من الادباء. فالتناص لا شعوريا يتسرب للنصوص الأدبية، بل ان الفرق بين السرقة والتناص بات ملتبسا، لا يكاد يتفق عليه اثنان.

لذا  تود المثقف في استطلاع هذا الشهر طرح الموضوع للنقاش، من أجل التوصل الى رؤية واضحة بشأن الفرق بين التناص والسرقة الأدبية.

نتمنى على الجميع المساهمة في اثراء الموضوع من خلال حقل التعليقات والاجابة على سؤال الاستطلاع:

ما الفرق بين السرقة والتناص في النصوص الأدبية؟

صحيفة المثقف

24 – 4 - 2012