أقلام حرة

إحدى مرفهات صدام تتحدث عن المرأة

في مقابلة مع احدى مرفهات صدام وزبانيته التي اسمها انتصار في فضائية الارهاب الوهابي الظلامي فضائية الضاري حيث كانت هذه المرفهة الرخيصة من اهم عناصر شبكات صيد الفتيات التابعة لزمرة الطاغية وابنه الكسيح عدي وكانت هذه المرفهة الرخيصة معروفة برخصها وحقارتها وانحطاطها وانها على استعداد ان تقوم بكل المفاسد والموبقات من اجل الحصول على مكرمات الطاغية

من اجل أرضا سيدها وبطرق ماكرة خبيثة مختلفة واساليب متنوعة الغدر المال السلاح وكانت وراء كثير من الجرائم التي ادت الى ذبح الفتيات وذبح ذويهن خاصة اذا رفضن ما تطلبه منهن  وكانت هذه المرفهة الحقيرة تطلب من المجرم علي كيماوي ان يذبح كل رجال الشيعة في العراق فرد هذا المجرم وما ذا نفعل بالنساء فقالت الجميلات تنام في احضانكم وما تبقى ملك يمين لكم وكانت هذه الرخيصة مشاركة مع المجرم علي كيماوي وغيره من المجرمين في حملات ذبح الابرياء بالجملة واحتفالات المقابر الجماعية

كانت جلاوزة صدام تطلق على ذبح ابادة الالوف من ابناء الشيعة ودفنهم في مقابر جماعية بالحفلات الجماعية حيث تهيأ كل آليات الاحتفال من خمور ومرفهات وكانت على رأسهن هذه الرخيصة ويبدأ الرقص والشراب وتبدأ عملية دفن الاحياء اطفالا ونساءا وشبابا وشيوخا

 وبعد تحرير العراق هربت الى خارج العراق فانتمت الى احدى شبكات ال سعود لصيد الفتيات وقيل انها برعت وابدعت وخاصة في استغلال ظروف النازحات السوريات والعراقيات خاصة وانها تملك مهارة في هذا العمل عندما كانت تعمل في شبكات الدعارة في زمن صدام  وكثير ما خدعت وضللت الكثير من النساء وسلمتهن الى اقذار الخليج والجزيرة للعمل في بؤر الرذيلة واسواق النخاسة التي اسسها هؤلاء الاقذار الارجاس تحت عبارة تجديد السنة واستطاعت ان تجمع اموالا هائلة نتيجة لهذه الجرائم والموبقات التي قامت بها قيل انها اجابت على سئوال ايهما افضل العمل في شبكات الدعارة التابعة لصدام واولاده ام العمل في شبكات الدعارة التابعة لال سعود قالت ان العمل في شبكات ال سعود تدر اكثر مالا من العمل في شبكات صدام واولاده

وقيل انها وعدت اقذار الخليج والجزيرة بانها عازمة على اغراء العراقيات وخاصة الشيعيات وتقديمهن لكم كملك يمين وجواري وحثت هؤلاء الاقذار الى ارسال اكثر عدد من الدواعش الوهابية لاحتلال العراق لتحقيق رغبتها بهتك شرف العراقيات لان صدام اوصى كل خدمه وخادماته وعناصر شبكات السرقة والقتل والدعارة ان ينتموا الى شبكات ال سعود وكل شبكة تعمل وفق اختصاصها ومنذ ان قبر صدام وهذه الشبكات بدعم من ال سعود بدأت بذبح العراقيين بسرقة اموال العراقيين باسر العراقيات وبيعهن في اسواق النخاسة وكانت هذه المرفهة الرخيصة المسئولة والمشرفة على شبكة اسر العراقيات والسوريات واختيار الجميلات منهن وتقديمهن الى اقذار الجزيرة والخليج

نعود الى هذه المرفهة الرخيصة اخذت تذرف الدموع على المرأة العراقية لان ابنها زوجها والدها يقاتل داعش الوهابية وكلاب صدام الذين غزوا العراق وذبحوا شبابه واسروا نسائه وفجروا كل شي انساني وحضاري فيه وتطلب من المرأة العراقية عدم السماح لزوجها لابنها لوالدها لشقيقها التصدي لهجوم الكلاب الوهابية والصدامية المرسلة من قبل ال سعود ان هدفهم فقط ذبح الرجال العراقيين اما النساء العراقيات لا تذبح الا التي ترفض مطالب ال سعود وطلبت من المرأة العراقية استقبال الدواعش الوهابي بالورود والتقرب منهم فسيقومون بنقلهن الى الجزيرة والخليج ومن ثم يعرضن للبيع في اسواق النخاسة التي أعدت من قبل اقذار ال سعود وسنختار قسم كبير منهن يعملن في قصور هؤلاء الاقذار الانجاس لان ال سعود قرروا تجديد سنة ربهم معاوية وال سفيان وفي هذه الحالة لا يبخلون باي مال ومهما بلغ

هكذا هذا الرخيصة الحقيرة تطلب من المرأة العراقية وهكذا تصور حال المرأة العراقية هكذا تصور المرأة العراقية حفيدة زينب الكبرى حفيدة سمية ام عمار

اعتقد ايها الرخيصة الحقيرة انك سمعتي وشاهدتي بعينك بطولات النساء العراقيات وهن يتحدين الموت والدفن مع اطفالهن وهم على صدورهن من اجل الكرامة والقيم الانسانية

فمن انتي ايها الحقيرة التافهة كي تتكلمي عن المراة العراقية وتتحدثي باسمها

فالمرأة العراقية في مقدمة المقاتلين للدفاع عن الكرامة عن الارض والعرض والمقدسات حتى يقبروا فساد صدام وازلامه ودواعشه ومن حوله وتطهير ارض العراق الطاهرة من دنس وفساد هؤلاء

 

مهدي المولى

 

 

في المثقف اليوم