أقلام حرة

وداعا زيدان

zaydan hmodمرة اخرى، الناصرية ترتدي ثوب الحداد، حزنا على واحد من ابنائها البررة.

زيدان كنت قاصا، ومخرجا، مسرحيا، وانسانا طيبا.

أتذكرك هكذا كنت تحب الناس جميعا.

وداعا حيث لم يتسن لي الا ان اقول وداعا.

رحم الله زيدان حمود والهم اهله وذويه الصبر والسلوان.

فقدناك اخا وصديقا ومبدعا، نم قرير العين ورحمك الله وأدخلك فسيح جنانه.

 

عقيل

في المثقف اليوم