أقلام حرة

يعرف جميع متابعي ما انشره على الموقع الالكتروني لصحيفة المثقف الغراء، وعلى حسابي في فيسيوك اني نشرت يومي 9و10على التوالي وبالتزامن ورقة الاصلاح السياسي على موقعي المثقف وفيسبوك، وكوني كاتب مستقل لم يتم الترويج للورقة اعلاميا بما تستحقة من اهتمام.

وقام موقع كوكل (google) بنشر الورقة نقلا عن موقع المثقف، كذلك قامت جريدة الديار اللندنية بنشر حلقتين على التوالي وفي طريق استكمال نشرها. كما طلبتها مجلة المستقبل العربي لنشرها.

وقد وجدت ان قوى سياسية عراقية اعتمدت الورقة كمنهاج عمل سياسي في التحضير لمؤتمر خاص بها يعقد ببغداد، لها من دون الاشارة لأسمي وجهودي بهذا المجال، لذا اعتبر هذا التصرف سرقة لجهودي الفكرية، وعمل لا تتوفر به الامانة والمصداقية بالتعامل، الذي من المفترض به خدمة الاهداف العليا للبلد، كما انه لا يتماشى مع الهدف الوطني الذي توخيته من اعدادي ونشري الورقة كمبادرة وطنية، آملا ان يكون هذا الايضاح كافيا لاتباع الهدى والسداد.

علي محمد اليوسف

..................

للاطلاع:

ورقة اصلاح سياسية عراقية.. مشروع بناء الدولة الديمقراطية في العراق