أقلام حرة

"محمد عباس في نيران بن سلمان": محمد بن سلمان ولى العهد السعودى بعد أن حرض العالم بدعم إسرائيلي على حزب الله، توطئة لحرب قادمة!!!!!!!!!!، "يستدعى" الرئيس محمود عباس إلى السعودية  بالأمر العاجل (وكأنه خروف!!!!!!) من أجل المساومة على الرؤية التى وضعها ترامب لصالح "إسرائيل" والسعى لتنفيذها أو أن "يستقيل" أبومازن من منصبه كما فعل الحريري، كل شئ اتكشف وظهر ولم يعد هناك من معالم السعودية القديمة إلا القليل وباتت السعودية الجديدة أمراً واقعاً فى ولاية محمد بن سلمان الزاحف نحو التطبيع مع الكيان الصهيوني الذي بات يحتال العفل الغربي.

الشعب الفلسطيني الحر الشريف يرفض كل ما يتعارض مع مقاومته المشروعة. ويدرج "االصهابنة العرب" في خانة العدو، حتى لو كان فلسطينياً "عجبي"

(٢) شياطين العروبة

جامعة الدول العربية تقبل ضمنياً انتساب الكيان الإسرائيلي المحتل لفلسطين، عضواً فاعلاً فيها؛ لتعزيز الموقف العدواني ضد إيران وحزب الله اللبناني المقاوم للمحتل الصهيوني.

جامعة الخيبة العربية التي يسيطر عليها الخصيان لا تمثلنا وقد تاجرت بالقضية الفلسطينية وتحالفت مع العدو الصهيوني لتتمترس في خندقه.. وحمى الله كل متضرر عربي مغبون من عربدة شياطين العروبة وخصيانها في زمن الرياء..

وخاصة اليمن وليبيا وقطر ولبنان مع حزب الله، وفلسطين مع حماس والجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين..

(٣)

هل يصدق عاقلٌ بأن ابنيّ الحريري ليسا مرهونين لدى السعودية لضمان تحرك والدهما المغبون وفق المخطط السعودي المنسجم مع الأهداف الإسرائيلية في لبنان.. ستبدي لكم الأيام ما كان خافياً.. عجبي..

(٤)

قمة الخيانة أن يقف أي عربي أو مسلم مهما كانت طائفته مع الكيان الصهيوني المحتل لفلسطين وقاتل الشعب الفلسطيني في كل من مخيم جنين وغزة، وصبرا وشاتيلا والدوايمة ودير ياسين، في حربه المحتملة ضد حزب الله في جنوب لبنان سواء كان بدعم سعودي مشين أو أمريكي مهين، لنضع النقاط على الحروف.

بكر السباتين