أخبار ثقافية

بمشاركة وحضور شخصيات ثقافية وأكاديمية وإعلامية وناشطين في المجتمع المدني ولمدة ثلاثة ايام  ويتضمن المحور الرئيس للمؤتمر في دورته الجديدة هو (حياة المثقف العراقي ومشكلاته) وقد وردت مشاركات بهذا الخصوص من قبل عدد من المثقفين العراقيين داخل وخارج العراق منهم (القاص محمد خضير / المفكر د.عبد الحسين شعبان/ الكاتب جاسم المطير/القاص فرج ياسين/د.احمد عبد المجيد/د.فيصل الياسري /البروفيسور د.تيسير الالوسي/البروفيسور د.قاسم حسين صالح/القاضي زهير عبود/ الكاتب عبد المنعم الاعسم /الأستاذ المتمرس د عبد الواحد محمد /الكاتب مفيد الجزائري/ البروفيسور د احلام الباهلي /الدكتورة  بتول الموسوي /الكاتب نهاد القاضي /الناشطة باسمة بغدادي وآخرون.

ويذكر ان الدورة الاولى للمؤتمر الذي اقيمت في ميسان العام الماضي بحثت  محاور مهمة هي (الثقافة والسلطة) و (الثقافة والمعطى الإنساني)ودارت نقاشات معمقة لما ورد في هذه البحوث التي قاربت جوهر المشكلات الثقافية ودور الثقافة والمثقف في بناء العراق الجديد الذي يتطلب مشاركة حقيقية من المثقفين بشرائحهم المختلفة لأنهم يمثلون الجانب التنويري والطليعي الذي يكرس قيم المحبة والتسامح والمساواة وإشاعة ثقافة الجمال والأمن والسلام وقبول الآخر...

ومن مقررات المؤتمر الأول هي :

اختيار يوم الخامس والعشرين من تشرين الثاني من كل عام يوما وطنيا للمثقف والثقافة العراقية./الحفاظ على علاقة متوازنة بين المثقف والسياسي تحفظ لكل منهما دوره الجاد في ظل نظام ديمقراطي حقيقي ./ضمان استقلالية الاتحادات والمنظمات والنقابات الثقافية والفنية وتوفير أنواع الدعم لها وضمان حرية التعبير دون وصاية من أحد./ تمتين الروابط بين مثقفي الداخل والمهجر لتعزيز الوجه المشرق للثقافة العراقية، وقد وقع على البيان عدد من المثقفين العراقيين منهم

أ. المتمرس عبد الواحد محمد/ ا.د عقيل مهدي يوسف /بروفيسور د. تيسير الالوسي / د. رزوقي عباس مبارك/                            د.معتز عناد غزوان /الكاتب ماجد زيدان/الإعلامي عبد العليم البناء /الأديب محمد رشيد /