ثقافة صحية

وصفات لعلاج مرض كورونا وتعليمات للوقاية منه

حسين سرمك حسنترجمة وإعداد عن مقالات لخبراء عالميين:

الدكتور حسين سرمك حسن

 تذكّر أوّلا: أن الوقاية خيرٌ وأسهل من العلاج

- احذر الخوف

تذكّر أن الخوف يدمّر مناعتك.. فافهم أسباب المرض وتوكّل على الله. احذر الرعب الذي تثيره وسائل الإعلام. أعداد المصابين تتضخم لأن الفخص -وباعتراف الشركة المصنعة- لا يشخص فيروس كورونا وحده بل فيروسات الانفلونزا والبرد الأخرى وهو للبحث وليس للتشخيص. إنها لعبة كبرى. راجع مقالاتنا الكثيرة التي ترجمناها في جريدة الزمان وصحيفة المثقف..

ملاحظات مهمة للوقاية

(1). يمكن استعمال الكلوروكوين (علاج الملاريا- أنظر في الأسفل) للوقاية.

(2). فيتامين سي ودي 3 أعظم مصادر المناعة:

عليك أن تتناول كميات جيدة من أقراص فيتامين سي وحبوب فيتامين دي 3 (VITAMIN D 3) يوميا.

خلق الله سبحانه أعظم مصدر لفيتامين سي وهو الحمضيات فتناولها يوميا

خلق الله سبحانه أعظم مصدر لفيتامين دي 3 وهو الشمس فعليك التعرض لها يوميا نصف ساعة في الصباخ عدا الوجه.

(3). تجنّب السهر.

(4). تجنّب السموم مثل التدخين والكحول وغيرها.

(5). مارس الرياضة يوميا صباحا واستنشق كمية كافية من الأوكسجين (يمكن ممارسة الرياضة السويدية الخفيفة في البيت)

- تمهيد

الفيروس التاجي الجديد (Covid-19) ينتشر بسرعة في جميع أنحاء العالم.

هناك الكثير مما يمكن للأفراد القيام به لحماية أنفسهم والآخرين.

تم تصميم هذا الدليل العملي للحفاظ على سلامتك في مواجهة فيروس كورونا.

الفيروس التاجي الجديد (Covid-19) ينتشر بسرعة في جميع أنحاء العالم.

هناك الكثير مما يمكن للأفراد القيام به لحماية أنفسهم والآخرين.

تم تصميم هذا الدليل العملي للحفاظ على سلامتك في مواجهة فيروس كورونا.

ما هو الفيروس التاجي؟

الفيروسات التاجية هي مجموعة من الفيروسات التي تسبب المرض في الحيوانات. سبعة منها، بما في ذلك الفيروس الجديد، قامت بالقفز إلى البشر، ولكن معظمها تسبّب فقط أعراض شائعة تشبه نزلة البرد.

الفيروس الجديد، المعروف رسميًا باسم Covid-19، أكثر خطورة أيضًا من نزلات البرد ويمكن أن يسبّب إصابات شديدة.

# ما هي أعراض الفيروس التاجي الجديد؟

تذكّر أن أغلب هذه الأعراض يحصل في أمراض أخرى مثل الانفلونزا ونزلات البرد والزكام. ولكن أهمها هو ضيق التنفس.

وفقًا لمنظمة الصحة العالمية (WHO)، تتضمن الأعراض الرئيسية للفيروس التاجي عادةً ما يلي:

سعال جاف

ارتفاع درجة الحرارة

التعب

ضيق التنفس (في الحالات الأكثر شدة)

وتضيف منظمة الصحة العالمية أن بعض المرضى قد يعانون من "أوجاع وآلام خفيفة واحتقان الأنف وسيلان الأنف والتهاب الحلق أو الإسهال". "عادة ما تكون هذه الأعراض خفيفة وتبدأ تدريجيًا. يُصاب بعض الأشخاص بالعدوى ولكن لا تظهر عليهم أي أعراض ولا يشعرون بتوعك".

هذه الأعراض مشابهة لأمراض الجهاز التنفسي الأخرى بما في ذلك الأنفلونزا ونزلات البرد. لذا إذا كانت لديك أعراض، فكَرْ فيما يلي:

هل سافرتَ إلى منطقة عالية الخطورة في الأسبوعين الماضيين؟

هل كنتَ على اتصال وثيق مع شخص مصاب بالفيروس التاجي؟

ما مدى سرعة ظهور الأعراض؟

يُعتقد أن الأعراض تظهر بين يومين و 10 أيام بعد الإصابة بالفيروس، ولكن قد تصل إلى 24 يومًا.

يتعافى معظم الناس (حوالي 80 في المائة) من المرض دون الحاجة إلى علاج خاص. ومع ذلك، يُصاب حوالي واحد من كل ستة أشخاص (16 في المائة) بمرض شديد ويصعب عليه التنفس ويحتاج للعلاج.

من المرجح أن يصاب كبار السن، وأولئك الذين يعانون من مشاكل طبية كامنة مثل ارتفاع ضغط الدم أو مشاكل القلب أو شكاوى الرئة أو مرض السُّكّري، بأمراض شديدة.

متى يجب عليك طلب المساعدة الطبية؟

يجب على الأشخاص الذين يعانون من صعوبة في التنفس طلب الرعاية الطبية بسرعة ومراجعة المستشفى.

إذا كنت تعاني للتو من الحُمى والسُّعال - الأعراض الرئيسية المبكرة لفيروس التاجي - ينصح الخبراء الآن بالعزلة الذاتية لمدة سبعة أيام. هذا سوف يساعد على حماية الآخرين.

إذا كنتَ تعيش بمفردك، فاطلب من صاحب العمل والأصدقاء والعائلة مساعدتك في الحصول على الأشياء التي تحتاجها من طعام ودواء.

إذا كنت تعيش مع الآخرين، فحاول البقاء على بعد مترين على الأقل من الآخرين. نَمْ أيضًا بمفردك إن أمكن. وحاول الابتعاد عن الأفراد الضعفاء مثل كبار السن وذوي الأمراض المزمنة.

لا تحتاج إلى الذهاب إلى المستشفى إذا قررت العزلة الذاتية. ولكن إذا تفاقمت الأعراض أثناء العزلة في المنزل أو لم تكن أفضل بعد سبعة أيام، فعليك مراجعة المستشفى.

ماذا لو شعرت أنك بخير ولكنك عدت مؤخرًا من منطقة عالية المخاطر أو كنتَ متصلا بشخص مُصاب بالمرض؟

في بعض الحالات، قد يُطلب منك القيام بالحجر الذاتي لحماية الآخرين حتى لو لم يكن لديك أعراض ولكنك سافرتَ إلى منطقة عالية الخطورة.

لا تذهب إلى طبيب عام أو صيدلية أو مستشفى كما لو كنت مصابًا بالفيروس فقد تصيب الآخرين.

كيفية "العزل الذاتي" إذا كنت تعتقد أنك قد تكون مصابًا بفيروس كورونا

إذا كنت تعتقد أنك مصاب بالفيروس، فيجب عليك عزل نفسك فعلياً.

هذا يعني أنه يجب عليك:

البقاء في المنزل

تجنّبْ العمل والمدرسة والأماكن العامة الأخرى

تجنّبْ وسائل النقل العام وسيارات الأجرة

اطلبْ من الأصدقاء والعائلة توصيل الطعام والأدوية وغيرها بدلاً من الذهاب إلى السوق.

منع الزيارات

- كيف ينتشر الفيروس التاجي الجديد وكيف يمكنك حماية نفسك؟

- نظافة اليدين هي خط الدفاع الأول والأهم.

مثل فيروسات البرد والإنفلونزا، ينتشر الفيروس الجديد عبر قطرات عندما يسعل الشخص أو يعطس. القطرات تهبط على الأسطح ويتم التقاطها على أيدي الآخرين وتنتشر أكثر. يُصاب الناس بالفيروس عندما يلمسون بأيديهم المصابة فمهم أو أنفهم أو عيونهم.

ويترتب على ذلك أن أهم شيء يمكنك القيام به لحماية نفسك هو الحفاظ على نظافة يديك عن طريق غسلها بشكل متكرر بالماء والصابون أو هلام (جلي) معقم لليدين.

حاول أيضًا تجنُّب لمس فمك أو أنفك أو عينيك بأيدي غير مغسولة - وهو أمر نقوم به جميعًا دون وعي في المتوسط حوالي 15 مرة في الساعة.

تتضمن النصائح الأخرى ما يلي:

احملْ معك مطهرًا يدويًا لجعل عملية تنظيف يديك المتكررة سهلة

اغسلْ يديك دائمًا قبل تناول الطعام أو لمس وجهك

كنْ حذرًا بشكل خاص عند لمس الأشياء ثم لمس وجهك في الأسواق والمطارات المزدحمة وأنظمة النقل العام الأخرى

احملْ معك مناديل ذات استعمال واحد (مناديل كلينكس) يمكن التخلّصُ منها، وقم بتغطية أنفك وفمك عند السعال أو العطس والتخلص من المناديل بعناية (تُسمّى هذه الطريقة:

catch it, bin it, kill it

أي اقبض عليها (العطسة أو الكحة بالمنديل، قمّمها أي ارمها في سلة القمامة، ثم اقتلها بغسل يديك بالماء والصابون أو بمعقم)

لا تعطس في وجوه الآخرين واعطس في منديل أو في كمّ قميصك.

لا تشارك الوجبات الخفيفة من الأوعية أو الأطباق التي يغمس فيها الآخرون أصابعهم

تجنّبْ مصافحة اليدين أو تقبيل الخدّين إذا كنت تشك في انتشار الفيروسات

نظّفْ يديك بانتظام وكذلك نظّف أيضًا الأسطح والأجهزة ذات الاستخدام المشترك التي تلمسها أو تتعامل معها

- هل أن مجرد قطيرات من الأنف والفم هي التي تنشر الفيروس الجديد؟

ربما لا، لكنها أكثر المخاطر شيوعًا.

تنصح منظمة الصحة العالمية الأطباء بأنه من المحتمل أيضًا أن يتم خروج الفيروس في إفرازات جسدية أخرى بما في ذلك الدم والبراز والبول.

هنا مرة أخرى، تكون نظافة اليد والسطوح هي المفتاح للوقاية.

ينتشر الفيروس بطريقة مشابهة للانفلونزا أو نزلات البرد في قطرات كبيرة تنتج عن السعال والعطس. يمكن أن تعيش الجراثيم على الأسطح لعدة ساعات.

يحصل الاتصال الوثيق بحامل الفيروس على بعد مترين من الشخص لمدة 15 دقيقة.

- كيف يمكنك حماية عائلتك، وخاصة الأطفال؟

الأطفال يتفاعلون جسديًا مع بعضهم البعض بصورة كبيرة وليسوا جيدين في الحفاظ على أنفسهم نظيفين.

يبدو أن الفيروس يصيب كبار السن بشكل أكثر شيوعًا ولكن يمكن أن يُصاب الأطفال به:

ومع ذلك، يمكنك تقليل خطر تعرّض الأطفال لانتشار أو اصابة الفيروسات بشكل كبير من خلال:

إشرح لهم كيف تنتشر الجراثيم وأهمية نظافة اليدين والوجه الجيدة

الحفاظ على نظافة الأسطح المنزلية، وخاصة المطابخ والحمامات ومقابض الأبواب ومفاتيح الإضاءة

استخدام قطعة قماش نظيفة أو ذات استعمال واحد يمكن التخلص منها لمسح الأسطح حتى لا تنقل الجراثيم من سطح إلى آخر

إعطاء كل واحد منشفة خاصة به والتأكد من أنهم يعرفون أن لا يتشاركوا في فرشاة الأسنان والمناشف وغيرها

حافظّ على منزلك جافًا ومتجدد الهواء (تزدهر الفيروسات في البيئات المتعفنة)

- هل بعض مجموعات الناس في خطر أكثر من غيرها؟

تشير البيانات الواردة من الصين إلى أن الأشخاص من جميع الأعمار مُعرّضون لخطر الإصابة بالفيروس، على الرغم من أن كبار السن هم أكثر عرضة للإصابة بمرض خطير.

يشمل الأشخاص الذين لديهم درجة عالية من الخطورة ما يلي:

من تجاوز عمره 65 عامًا

الأطفال تحت سن الثانية

الأشخاص الذين يعانون من ظروف صحية كامنة أو ضعف جهاز المناعة

من بين 425 حالة وفاة مؤكدة في الصين، كان 80 في المائة من الأشخاص فوق سن الستين، و 75 في المائة لديهم شكل من أشكال المرض الأساسي.

هل يوجد لقاح ضد الفيروس التاجي؟

لا يوجد حاليًا أي لقاح، لكن العلماء في جميع أنحاء العالم يتسابقون لإنتاج واحد بفضل مشاركة الصين السريعة في الشفرة الوراثية للفيروس.

ومع ذلك، فإنّ أيّ لقاح محتمل لن يكون متاحًا لمدة تصل إلى عام، ومن المرجح أن يتم إعطاؤه للعاملين الصحيين الأكثر عرضة لخطر الإصابة بالفيروس أولاً. بالإضافة إلى ذلك، يعتقد الباحثون في الصين أن الفيروس ربما يكون قد تحول إلى سلالتين، أحدهما شديد العدوانية، مما يجعل البحث عن لقاح أكثر صعوبة.

في الوقت الحالي، الأهم هو احتواء المرض وزيادة قدرة المستشفى على علاج المرضى.

ما الفرق بين الفيروس التاجي وفيروس الانفلونزا؟

قد تتسبب الفيروسات التاجية وفيروسات الإنفلونزا في أعراض متشابهة ولكنها مختلفة جينياً.

يقول البروفيسور نيل فيرغسون، عالم تفشي الأمراض في إمبريال كوليدج لندن: "إن فيروسات الإنفلونزا تكون حضانتها بسرعة كبيرة - وتميل إلى ظهور الأعراض بعد يومين إلى ثلاثة أيام من الإصابة، لكن الفيروسات التاجية تستغرق وقتًا أطول".

"مع فيروس الإنفلونزا تصبح محصنا، ولكن هناك الكثير من الفيروسات المختلفة المتداولة. لا تتطور الفيروسات التاجية بنفس الطريقة التي تتطور بها الأنفلونزا، مع الكثير من السلالات المختلفة، ولكن جسمنا لا يولد مناعة جيدة على حد سواء".

هل يمكن علاج الفيروس التاجي الجديد؟

لا يوجد علاج بسيط للفيروس التاجي الجديد، تمامًا مثلما لا يوجد علاج للانفلونزا ونزلات البرد.

- تذكّر أن هذه تجارب أطباء أمريكيين زعموا أنهم حققوا نتائج 100% وفرنسيين قالوا أنهم حققوا نتائج 90% . لكن يجب أن تضع في الاعتبار أن أخذ أي علاج -كما تعودتُ من دراستي الطبية وخبرتي في العمل الطبي لما يقرب من 40 سنة- يجب أن يتم تحت إشراف طبيب. كما ان العلاج الذي يفيد أشخاصا من بيئة وعِرق معيّن قد لا تنفع أشخاصا من بيئة وعِرق آخر.

لكن كل هذه الأدوية غير ضارة ولا مانع من تجريبها (المترجم)

- محاولات لعلاج مرض كورونا:

هذه محاولات (وصفات) للعلاج زعم الأطباء والخبراء الذين قاموا بها أنها حققت نسب عالية من الشفاء:

اقترح البروفيسور الفرنسي ديدييه راؤول Didier Raoult، وهو واحد من أكبر 5 علماء في العالم في الأمراض المُعدية، بأن نهج الحجر الصحي الجماعي غير فعال وعفا عليه الزمن على حد سواء، وأن الاختبار والعلاج على نطاق واسع للحالات المشتبه بها يحقق نتائج أفضل بكثير.

وفي وقت مبكر، اقترح الدكتور راؤول استخدام هيدروكسي كلوروكين (كلوروكوين أو بلاكينيل)، وهو دواء معروف وبسيط وغير مكلف، يُستخدم أيضًا لمكافحة الملاريا، وقد أظهر ذلك فعالية مع الفيروسات التاجية السابقة مثل السارس. بحلول منتصف فبراير 2020، أكدت التجارب السريرية في معهده وفي الصين بالفعل أن الدواء يمكن أن يقلل من شدّة الفيروسي ويحقق تحسنًا مذهلاً. نشر العلماء الصينيون تجاربهم الأولى على أكثر من 100 مريض وأعلنوا أن لجنة الصحة الوطنية الصينية ستوصي بالكلوروكين في إرشاداتها الجديدة لعلاج Covid-19.

راجع هذا الرابط:

https://childrenshealthdefense.org/news/does-the-coronavirus-pandemic-serve-a-global-agenda/

في 23 مارس، أفاد الدكتور فلاديمير زلينكو أنه عالج حوالي 500 مريض بالفيروس التاجي باستخدام هيدروكسي كلوروكوين HCQ (علاج الملاريا أصلا) وشهد معدل نجاح مذهل بنسبة 100 ٪. هذا ليس الدليل "القصصي" الذي يسخر منه الدكتور فوسي، لكنه نتائج فعلية مع مرضى حقيقيين في ظروف سريرية.

قال الدكتور زيلينكو:

"منذ الخميس الماضي، عالج فريقي حوالي 350 مريضًا في كرياس جويل و 150 مريضًا آخرين في مناطق أخرى من نيويورك بالنظام المذكور أعلاه. من هذه المجموعة والمعلومات التي قدمتها لي الفرق الطبية التابعة، لم نحصل على أي حالة وفاة، أو حالات دخول إلى المستشفى، أو صفر من التنبيب (التنفس الصناعي). بالإضافة إلى ذلك، لم أسمع أي آثار جانبية سلبية سوى حوالي 10 ٪ من المرضى الذين يعانون من الغثيان والإسهال المؤقتين"

قال الدكتور زلينكو:

"إذا قمت بتوسيع نطاق هذا على الصعيد الوطني، فإن الاقتصاد سوف ينتعش بشكل أسرع. البلد سيفتح مرة أخرى. واسمحوا لي ان اقول لكم نقطة مهمة جدا. يكلف هذا العلاج حوالي 20 دولارًا. هذا مهم جدًا لأنه يمكنك توسيع نطاق ذلك على المستوى الوطني. إذا كانت تكلفة كل علاج 20000 دولار، فهذا ليس جيدًا.

كل ما أفعله هو إعادة استخدام الأدوية القديمة والمتاحة التي نعرف ملفاتها الشخصية للسلامة، واستخدامها في تركيبة فريدة في محيط العيادات الخارجية ".

- وصفة العلاج التي استعملها الطبيب الأمريكي لمرض كورونا بالهيدروكسي كلوروكوين:

هذه وصفة استعملها الطبيب الأمريكي الذي زعم أنه عالج بها مرضى كورونا بنسبة 100%:

بالنظر إلى إلحاح الوضع، قمت بتطوير بروتوكول العلاج التالي في بيئة ما قبل المستشفى ولم أر سوى النتائج الإيجابية:

1- يُعالج أي مريض يعاني من ضيق في التنفس بغض النظر عن العمر.

2- يتم علاج أي مريض في الفئة عالية الخطورة حتى مع أعراض خفيفة فقط.

3- لا يتم علاج المرضى الصغار والصحيحين ومنخفضي الخطورة حتى مع ظهور أعراض (ما لم تتغير ظروفهم وتندرج في الفئة 1 أو 2).

نظام العلاج الخارجي الخاص بي هو كما يلي:

1- هيدروكسي كلوروكين 200 ملغم مرتين في اليوم لمدة 5 أيام

2- أزيثروميسين 500 ملغم مرة واحدة في اليوم لمدة 5 أيام

3- كبريتات الزنك 220 ملغم مرة في اليوم لمدة 5 أيام

- وصفة العلاج باللغة الإنجليزية:

1- Any patient with shortness of breath regardless of age is treated.

2- Any patient in the high-risk category even with just mild symptoms is treated.

3- Young, healthy and low risk patients even with symptoms are not treated (unless their circumstances change and they fall into category 1 or 2).

My out-patient treatment regimen is as follows:

1. Hydroxychloroquine 200mg twice a day for 5 days

2- Azithromycin 500mg once a day for 5 days

3- Zinc sulfate 220mg once a day for 5 days

-  تجربة البروفيسور الفرنسي ديدييه راؤول

أعلن البروفيسور الفرنسي ديدييه راؤول Didier Raoult، وهو واحد من أكبر 5 علماء في العالم في الأمراض المُعدية، بأن مرض كورونا انتهى وتوقّر علاجه. وقال إن نهج الحجر الصحي الجماعي غير فعال وعفا عليه الزمن على حد سواء، وأن الاختبار والعلاج على نطاق واسع للحالات المشتبه بها يحقق نتائج أفضل بكثير.

وفي وقت مبكر، اقترح الدكتور راؤول استخدام هيدروكسي كلوروكين (كلوروكوين أو بلاكينيل)، وهو دواء معروف وبسيط وغير مكلف، يُستخدم أيضًا لمكافحة الملاريا، وقد أظهر ذلك فعالية مع الفيروسات التاجية السابقة مثل السارس. بحلول منتصف فبراير 2020، أكدت التجارب السريرية في معهده وفي الصين بالفعل أن الدواء يمكن أن يقلل من شدّة الفيروسي ويحقق تحسنًا مذهلاً. نشر العلماء الصينيون تجاربهم الأولى على أكثر من 100 مريض وأعلنوا أن لجنة الصحة الوطنية الصينية ستوصي بالكلوروكين في إرشاداتها الجديدة لعلاج Covid-19.

راجع هذا الرابط:

https://childrenshealthdefense.org/news/does-the-coronavirus-pandemic-serve-a-global-agenda/

 ملاحظات مهمة للوقاية:

(1). يمكن استعمال الكلوروكوين للوقاية.

(2). عليك أن تتناول كميات جيدة من أقراص فيتامين سي وحبوب فيتامين دي 3 (VITAMIN D 3) يوميا.

خلق الله سبحانه أعظم مصدر لفيتامين سي وهو الحمضيات فتناولها يوميا

خلق الله سبحانه أعظم مصدر لفيتامين دي 3 وهو الشمس فعليك التعرض لها يوميا نصف ساعة في الصباخ عدا الوجه.

- محاولات علاجية أخرى للأطباء خصوصاً

(1). الكركم:

يوجد دواء معروف، هندي طبيعي قديم، هو الكركم أو الكركمين Curcumin، يأتي في كبسولات مثل C90. وهو مركب مضاد للالتهابات ومضاد للأكسدة تم استخدامه بنجاح لعلاج السرطان والأمراض المعدية، وأيضا، لعلاج الفيروسات التاجية.

(2). الإنترفيرون

تعمل الصين وكوبا معًا باستخدام عقار Interferon Alpha 2B، وهو دواء عالي الكفاءة مضاد للفيروسات تم تطويره في كوبا منذ حوالي 39 عامًا، ولكن لا يعرفه العالم كثيرًا، بسبب الحظر الأمريكي المفروض على أي شيء يأتي من كوبا. أثبت Interferon أيضًا أنه فعال جدًا في محاربة فيروس كورونا ويتم إنتاجه الآن في مشروع مشترك في الصين.

(3). المنثول (فيكس أو أبو طبر)

علاج بسيط وغير مكلف لاستخدامه مع العلاجات الأخرى، هو "المنثولات Mentholatum" القائم على المنثول. يتم استخدامه للأنفلونزا الشائعة وأعراض البرد. يفرك على الأنف وحوله، ويعمل كمطهر ويمنع دخول الجراثيم إلى مسار الجهاز التنفسي، بما في ذلك فيروسات الهالة.

(4). مركبات الفضة الغروية

علاج آخر تم استخدامه منذ آلاف السنين من قبل الصينيين والرومان والمصريين القدماء، هو منتجات الفضة الغروية Colloidal silver. تأتي في أشكال يتم إعطاؤها كسائل عن طريق الفم، أو حقنها أو وضعها على الجلد. تعمل منتجات الفضة الغروية على تعزيز جهاز المناعة ومحاربة البكتيريا والفيروسات، وقد تم استخدامها لعلاج السرطان وفيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز والقوباء المنطقية والهربس وأمراض العين والتهاب البروستات - و كورونا.

(5). ثاني أوكسيد الكلور

في الإكوادور ادّعى باحثون معدل الشفاء بنسبة 100 في المائة وخلال أربعة أيام لمرض كورونا في تجربة على أكثر من 100 مريض أجريت في الإكوادور، باستخدام ثاني أكسيد الكلور (ClO2) في الوريد

(6) نبات الشيح أو البعيثران أو القيصوم (الاسم العلمي: Artemisia)

أعلن رئيس جمهورية مدغشقر لقناة فرانس 24: يبدأ التحسّن من مرض كورونا بهذا العلاج خلال 24 ساعة والشفاء الكامل خلال 7-10 ايام. لم يمت مريض واحد من كورونا في مدغشقر وشفي 105 من 170 مريضا.

العلاج، COVID Organics، مصنوع من الأرتميسيا Artemisia، وهو نبات تم استيراده إلى مدغشقر في السبعينيات من الصين لعلاج الملاريا. أثبتت الأرتماسيا نجاحها ضد الملاريا، ووفقًا للرئيس راجولينا، يمكنها علاج مرضى كورونا في غضون عشرة أيام.

وقال يجوز أنكم سمعتم بحديث البروقيسور موتينيه وهو حائز على جائزة نوبل في الطب حين قال: إن الأرتيميسيا هي علاج لكورونا". أو حديث بروفيسور تويويو في الصين الذي استخلص علاج آرتيميسيانين من نبات آرتيميسيا لعلاج كورونا.

وردا على مزاعم المنظمة العالمية وتحذيرات هيئة الدواء الفرنسية من العلاج قال الرئيس: بهذا العلاج لم يمت احد في مدغشقر من كورونا. (هل يريدون أن يموت مجموعة من المواطنين في مدغشقر ليثبتوا أن هناك كورونا في مدغشقر؟!- المترجم)

 

- توجيه مهم للمرضى بضيق التنقّس:

عندما يحصل التهاب رئوي وعندها تُسمى الحالة متلازمة الضائقة التنفسية الحادة ARDS. وهذا يعني أن الرئتين تمتلئان بالسوائل. عندما ينطبق هذا الوصف على نوبات ARDS، يوصي الدكتور راؤول Dr. Raoult وزملاؤه الطبيون الآخرون مرضى كورونا بـ "النوم في وضعية الجلوس" حتى يتم الشفاء. هذا يساعد على تصريف السائل من الرئتين. من المعروف أن هذه الطريقة تعمل بنجاح منذ أن تم توثيقها لأول مرة خلال وباء الإنفلونزا الإسبانية عام 1918.

- توجيه مهم جدا للأطباء: لا تستخدموا أجهزة التنفس الاصطناعي بل أقنعة الأوكسجين أو قِنية الأنف:

- كورونا ليس مرضًا تنفسيًا حادًا

في ورقة علمية أخرى تم نشرها بتاريخ 7 مايو 2020، في مجلة The Lancet، قرّر الباحثون دينيس ماكجونجل وآخرون أن كورونا ليس مرضًا تنفسيًا بل هو "اعتلال تجلط الدم الرئوي المنتشر"، وهو نوع من تخثر الدم الذي يظهر في أنسجة الرئة.

هذا يفسّر سبب وفاة المرضى الذين يعانون من  كورونا من نقص الأوكسجين وكثيراً ما يُقتلون باستخدام أجهزة التنفس الصناعي. كما حذّر طبيب في وحدة العناية المركزة من نيويورك قبل شهور، فإن الأطباء يعالجون المرض الخطأ. (تمّ حذف قناة ذلك الطبيب على YouTube وتمّ حظر جميع مقاطع الفيديو التابعة له(.

(تصويران مفطعيان لرئة مرضى كورونا. في الأعلى لمريض أثناء التنفس التلقائي وهو يتلقى الأكسجين بقناع. وفي الأسفل لمريض أثناء التهوية الميكانيكية. لاحظ انكماش الرئة في الثاني وتوسعها وامتلاءها بالهواء في الأول!!!)

- قنية الأنف  Nasal Cannula

جهاز يستخدم لتوصيل الأكسجين الإضافي أو زيادة تدفق الهواء للمريض أو الشخص الذي يحتاج إلى مساعدة في الجهاز التنفسي. يتكون هذا الجهاز من أنبوب خفيف الوزن ينقسم من طرف واحد إلى شقين يوضعان في فتحات الأنف ويتدفق منه خليط من الهواء والأكسجين. الطرف الآخر من الأنبوب متصل بمصدر الأكسجين. يتم ربط القنية عمومًا بالمريض عن طريق ربط الأنبوب حول آذان المريض أو بشريط رأس مطاطي. النوع الأول والأكثر استخدامًا من قنية الأنف للبالغين يحمل 1-5 لترات من الأكسجين في الدقيقة.

- ملاحظة مهمة جدا عن توفّر هذه الأدوية:

لا يمكن العثور على هذه العلاجات البديلة على الإنترنت التي تسيطر عليه شركات الأدوية Big Pharma. قد تنصح مراجع الإنترنت، إن وجدت، بعدم استخدامها. في أحسن الأحوال، سيخبرونك أن هذه المنتجات أو الطرق لم تثبت فعاليتها، وفي أسوأ الأحوال، أنها قد تكون ضارة. لا تصدقوا ذلك. لا شيء من هذه المنتجات أو الأساليب ضارة. تذكّرْ، تم استخدام بعضها كعلاجات طبيعية لآلاف السنين. وتذكّرْ، لقد نجحت الصين في التعامل مع COVID-19، باستخدام بعض هذه الأدوية البسيطة وغير المكلفة نسبيًا.

قليل من الأطباء يدركون هذه العلاجات العملية والبسيطة وغير المكلفة. وقد طُلب من وسائل الإعلام، تحت ضغط من شركات الأدوية العملاقة والوكالات الحكومية الممتثلة، فرض رقابة على هذه المعلومات القيّمة. الإهمال أو الفشل في توفير مثل هذه العلاجات العامة التي يسهل الوصول إليها يقتل الناس.

 مُلحق:

هل يمكن لأقنعة الوجه الحماية ضد الكورونا؟ تتخذ هيئات الرقابة إجراءات صارمة ضد الإعلانات "المضللة"

مع صعود حالات  الكورونا، يستغل الانتهازيون مخاوف الناس من الفيروس التاجي

لا يُنصح باستخدام أقنعة الوجه الجراحية للاستخدام العام من قبل الصحة العامة في إنجلترا أو NHS - ولسبب وجيه.

لا يوجد دليل علمي موثوق به يوحي بأنها تعمل على نطاق واسع والخبراء، الذين يتنبهون دائمًا لقانون العواقب غير المقصودة، قلقون من أنها قد تتسبّب في ضرر كبير غير متوقع.

- ما هي مشكلة الأقنعة؟

وهي مصممة للاستخدام في الفحوصات السريرية لإبقاء القطرات في الداخل، وليس للخارج. فهي لا تلتصق بإحكام وتسمح بمرور الهواء وأي شيء يحمله.

يقوم الأطباء بإرتدائها - لفترات قصيرة جدًا - لوقف سقوط القطرات على المرضى الذين يفحصونهم في أماكن مغلقة. ثم يتخلصون منها بأمان في صناديق نفايات المستشفيات الخاصة. عندما يحتاجون إلى واحدة جديدة، يأخذونها من مصدر جديد وصحي.

تتسبب الأقنعة أيضًا في لمس وجهك عند خلعها أو تحريكها. يتم تدريب الأطباء على إدراك ذلك والتأكد من غسل أيديهم كلما استخدموا قناعًا جراحيًا.

- ما الضرر الذي يمكن أن تسبّبه أقنعة الوجه؟

الصحة العامة في إنجلترا (PHE) وآخرون قلقون من أنّ الأقنعة يمكن أن تشجع على انتشار الفيروس.

تتسبب الأقنعة في أن يلمس الناس وجوههم أكثر، مما يزيد من فرص اصابتهم بالفيروس. يرتديها الناس أيضًا لفترة أطول بكثير مما تم تصميمه، مما يتسبب في أن تصبح رطبة وغير صحية وبيئة مثالية لتكاثر الفيروسات فيها.

في تايلاند تمّ العثور على مصنع يعيد تغليف أقنعة الوجه القديمة كأقنعة جديدة.

الأهم من ذلك، هناك خطر أن تصرف الأقنعة انتباه الناس عما تقترحه الأدلة بشكل ساحق هو أفضل طريقة لحماية نفسك والآخرين وهو غسل يديك بشكل متكرر، جنبًا إلى جنب مع تنظيف الأشياء والأسطح الشائعة الاستخدام.

- لماذا يرتديها الجميع في آسيا؟

إنه شيء ثقافي إلى حد كبير. استخدمها الناس منذ فترة طويلة لإبعاد التلوث، وهو ما لا تفيد فيه أيضًا. ومع ذلك، في آسيا يميلون إلى أن يكون لها تأثير مطمئن. العكس صحيح هنا - إنهم يسببون القلق لدى الآخرين.

- هل هناك ظروف قد تكون فيها الأقنعة مفيدة؟

إذا كنت تسعل وتعطس وليس لديك خيار سوى الذهاب إلى مكان عام، فإن القناع الجراحي يفيد مؤقتًا لمنع انتشار القطيرات السيئة منك إلى الآخرين. ومع ذلك، إذا كنت قد عطستَ من قبل أثناء ارتداء قناع جراحي، فستعرف أن كل جزء منك سيصرخ لتمزيق هذا الشيء. لهذا السبب تم اختراع المناديل للعطس.

- هل هناك أقنعة تحمي من الفيروسات؟

نعم، ولكن هذه هي أقنعة عالية التخصص ومكلفة للغاية ولا تعمل بشكل فعال إلا إذا تم استخدامها وفق قواعد صارمة حتى الأطباء يمكن أن يعانوا في الامتثال لها.

- ماذا عن مطهرات اليد (الديتول والسبتول وغيرها)؟

المعيار الذهبي هو غسل يديك بصورة كاملة بالصابون والماء الساخن لمدة 20 ثانية. ومع ذلك، فإن تكرار عادة تنظيف يديك هو المفتاح - مرة كل ساعة، على سبيل المثال، في هذه المرحلة الحرجة.

إن مطهرات اليد التي تحتوي على 60 في المائة من الكحول على الأقل فعالة، كما تقول هيئة الصحة العامة في انجلترا PHE، ومنظمة الصحة العالمية وهيئات خبراء أخرى. إنها مفيدة بشكل خاص عند السفر أو التنقل أو حضور الاجتماعات أو الذهاب يوميا إلى العمل، ولأنها لا تتطلب الذهاب المتكرّر إلى المغسلة، فمن الأسهل جعل عادة استخدامها بشكل متكرر. 

د. حسين سرمك

.....................

المقالات المترجمة:

COVID-19 – The Fight for a Cure: One Gigantic Western Pharma Rip-Off

By Peter Koenig

Global Research, March 24, 2020

 Does the Coronavirus Pandemic Serve a Global Agenda?

Health Authorities Remain Silent on Efficient Covid-19 Treatment

By Senta Depuydt, Editorial Guest Contributor

childrenshealthdefense.org

MARCH 20, 2020

 This guide on coronavirus symptoms, underpinned with advice from leading health experts, is designed to protect you and your family.

By: Paul Nuki,

GLOBAL HEALTH SECURITY EDITOR and Global Health Security Team

The Telegraph -14 March 2020 • 6:15pm

GLOBAL HEALTH SECURITY EDITOR and Global Health Security Team

The Telegraph -14 March 2020 • 6:15pm

 Can face masks protect against coronavirus? Watchdogs crack down on ‘misleading’ adverts

As cases of Covid-19 climb, opportunists cash in on coronavirus fears

By: Paul Nuki,

GLOBAL HEALTH SECURITY EDITOR, LONDON

The Telegraph

4 March 2020 • 8:15am

 Coronavirus – No Vaccine Is Needed to Cure It

By Peter Koenig

Global Research, April 01, 2020

 BREAKING: Researchers claim 100 percent cure rate vs. covid-19 in 100+ patient trial conducted in Ecuador, using intravenous chlorine dioxide

(Natural News)

Monday, May 18, 2020 by: Mike Adams

 WHO Offered $20M Bribe To Poison COVID-19 Cure – Madagascar President

By GreatGameIndia -May 16, 2020

Madagascar's president endorses herbal drink to combat COVID-19

3.Even as the organic drink is selling like hot cakes in Madagascar, WHO warns against self-medication

Felix Tih and Sandra Rabearisoa

في المثقف اليوم