نصوص أدبية
ِقطاف الورد البري
و تمشِّط بأصابعها خصلات الشَّمس
اختَبأت في أنفاسي
ثم ابتعدت
كانت مترعة في قصص الحب الغجرية
لم أرها قط في هفيف الثوب المرقون على ورقي
جاءتْ؛
عابثة
سافرة ً
عاريةً
آسرةً
لكنَّ شبق الرائحة كان يخاتلني
يداعبُ اسم الكونية
...........................
كان اليوم جميلا
لم أكتب فيه سوى أني أحب الورد.
سعيف علي
ذات قطاف للورد
............................ الآراء الواردة في المقال لا تمثل رأي صحيفة المثقف بالضرورة، ويتحمل الكاتب جميع التبعات القانونية المترتبة عليها. (العدد: 1165 الجمعة 11/09/2009)