أخبار ثقافية

إعلان مهرجان المسابقة الشعرية الرابع .. دورة الشاعر الأديب الدكتور محمد حسين آل ياسين

في مهرجان المسابقة الشعرية الرابع دورة الشاعر الأديب الدكتور محمد حسين آل ياسين المقرر إقامته في مبنى الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق يوم الخميس المصادف ( 28/ 6 / 2012 )، وذلك وفقا للشروط والضوابط التالية:

أولا: المشاركة متاحة لشعراء مؤسسة الورشة الثقافية من الجنسين، وغير مقيدة بموضوع محدد أو فئة عمرية معينة، أو انتماء القصيدة لأي شكل من أشكال الشعر الفصيح (المقفى، التفعيلة، النثر) .

ثانيا: لا يجوز المشاركة بأكثر من قصيدة واحدة.

ثالثا: يتوجب أن تكون القصيدة جديدة، ولم يسبق نشرها صحفيا أو إلكترونيا، أو مشاركتها في مسابقة مماثلة.

رابعا: تقدم القصائد وترسل على العناوين التالية:

- البريد الالكتروني الخاص ([email protected] )

- صفحة التواصل الاجتماعي ( فيس بوك ) الخاصة بالأستاذ مدير عام مؤسسة الورشة الثقافية الأديب كاظم الشويلي .

- صفحة التواصل الاجتماعي ( فيس بوك ) الخاصة بمعاون مدير عام مؤسسة الورشة الثقافية الإعلامية ابتهال بليبل (Ebtehal Blebal ).

كما يتوجب إرفاق ورقة مستقلة مع النص المشارك، تشتمل على البيانات التالية ( الاسم الثلاثي للشاعر، عنوان البريد الالكتروني ، عنوان القصيدة ) .

 خامساً : سيتم قبول القصائد اعتبارا من تاريخ ( 15 / 6 وحتى 27-6 ) ولن ينظر في أي طلب يرد بعد انقضاء الفترة المحددة.

سادساً : أعضاء لجنة تحكيم القصائد المشاركة في مهرجان المسابقة الشعرية الرابع دورة الشاعر الأديب الدكتور محمد حسين آل ياسين:

1- الأستاذ إسماعيل حقي

2- الأستاذ إبراهيم الزيادي

3- الأستاذ نجاح العرسان

4- الأستاذ علاء الموسوي

سابعاً: سيعلن عن القصائد المتأهلة خلال فعاليات المهرجـــان، ونتمنى على أصحاب النصوص المشاركة حضور فعاليات المهرجـان، وإلقاء نصوصهم شخصيا أمام لجنة التحكيم.

ثامناً: سيتم اختيار ثلاث فائزين من مجموع المشاركين، ومنحهم جوائز.

تاسعا: القصائد المتأهلة للمشاركة ملك لمؤسسة الورشة الثقافية، ولا يجوز نشرها أو التصرف بها إلا بموافقتها، وسيتم توثيق جميع القصائد المشاركة، وإجراء حوارات صحفية للفائزين وإلقاء الضوء على تجربتهم الشعرية في العديد من الصحف والوكالات العراقية والقنوات الفضائية.

عاشراً: يتعين الالتزام بالشروط والضوابط الموضحة أعلاه، ولن ينظر في أي مشاركــة ترد مخالفة لذلك.

والله ولي التوفيق ..


في المثقف اليوم