دراسات وبحوث

شعر الثورات العلوية في العصر الأموي بين الأرخنة والفن (3-3) / محمد تقي جون

1-  شعر الثورات العلوية شعر: إسلامي؛ لتبنيه قضية إسلامية بحتة هي (الإمامة والخلافة)، وأموي لانتمائه إليه عصراً وهذا يعني أنه شعر (إسلامي أموي). ونستطيع من خلال هذا الشعر أن نعطي هوية الشعر الإسلامي وان نعرفه من أغراضه وألفاظه ومعانيه وغايته. ونحن نوصي بأن يؤشر هذا الشعر وكل شعر إسلامي ويدرس ضمن عصره الأدبي المتعارف عليه؛ لان الشعر الإسلامي شعر مستمر لا ينتهي.

2-  تبنت الثورات العلوية كافة نظرية (النص) في اعتقادها ومطالبتها بحق الخلافة، ولكنها قدمت تفسيرات عملية مختلفة لها، وكان في الشعر انعكاس ونصيب من ذلك.

3-  كان شعر الثورات العلوية لسان حال الثورات التي فجِّرت في العصر الأموي مطالبة بحق أهل البيت بالخلافة، فاكتسب هذا الشعر الصيغة والصبغة الدينية السياسية. لذا نوصي بإيلاء هذه الأشعار العناية التي تستحقها بجعلها إضاءات فكرية وأدبية لثوراتها وليست هوامش ثانوية وغير فنية متعلقة بمتون الثورات التاريخية.

4-  درس البحث ما ورائية الثورات فحصل على قدر واضح من الأرخنة الفلسفية المعمقة طارحاً بذلك (المنهج الأكاديمي) العلمي الوسطي المتحرر في قراءة التاريخ، نأى به عن مجرد السرد، وخلصه من مثقلات التزيد والخطأ والوهم. ونحن نوصي من خلال طرح هذا المنهج وتطبيقه على الثورات العلوية، بكتابة (مقتل جديد) مشذب للإمام الحسين ، فضلا عن كتابة تاريخ الثوار الآخرين، بتوخي فلسفة التاريخ وليس التاريخ السردي الحكائي للأحداث، وبشكل يربط الماضي المغلق بالمستقبلي المفتوح فيعطي الواقعة حياة تستجلى في الواقع.

5-  تناول البحث شعر الثورات العلوية في قراءتين: موضوعية وفنية. أشرت القراءة الموضوعية أهم أغراضه الشعرية وهي: المبدئية، التأريخية، رجز المعركة، رثاء الشهداء، المدح، والهجاء. وفي القراءة الفنية أشرنا أهم الميزات الفنية لهذا الشعر، بما أكَّد نضوجه ورقيه وأهميته الشعرية، وأفضليته على كثير من الشعر الإسلامي في صدر الإسلام والعصر الأموي كشعر الخوارج الذي عملنا مقارنة معه. وقدمنا نماذج مشرقة من هذا الشعر للعرض والاستشهاد بما صح عندنا من روايته، مع بيان أن شعراءه مرموقون محكوم بإبداعهم كأعشى همدان الذي عده الأصمعي من الفحول، وعبد الله بن همام الذي جعله ابن سلام في الطبقة الخامسة من الشعراء الإسلاميين. ولم نورد جمع شعر الثورات العلوية فاكتفينا بما ذكرناه. ونوصي بأن يتوسع الدارسون في هذا الشعر بجمعه وتحقيقه ودراسته فنياً.

 

............................

الهوامش

  1. (1)ينظر: الحور العين، ص150- 151.
  2. (2)ينظر: الفرق بين الفرق، ص272.
  3. (3)ينظر: فرق الشيعة، ص30.
  4. (4)الحور العين، ص153.
  5. (5)الفرق بين الفرق وبيان الفرقة الناجية منهم، ص302.
  6. (6)مسند الإمام احمد، ج8، ص141.
  7. (7)عمدة القاري، ج1، ص81.
  8. (8)ينظر في ذلك: الشافي في الإمامة، ج3، ص84-85؛ تفسير فرات الكوفي، ص112؛ منهاج الكرامة في معرفة الإمامة، ص182.
  9. (9)فرق الشيعة، ص29- 30.
  10. (10)الحور العين، ص155؛ الملل والنحل، ج1، ص188.
  11. (11)الملل والنحل، ج1، ص193.
  12. (12)نشأة الشيعة الإمامية، ص61.
  13. (13)الحور العين، ص155.
  14. (14)المصدر نفسه، ص157.
  15. (15)شرح نهج البلاغة، ج1، ص99-100.
  16. (16)الفرق بين الفرق،ص300.
  17. (17)ينظر: الحور العين، ص160.
  18. (18)الفرق بين الفرق، ص44.
  19. (19)الحور العين، ص163.
  20. (20)ينظر: فرق الشيعة، ص97- 105.
  21. (21)الحور العين، ص152.
  22. (22)ينظر الملل والنحل، ص104، 134.
  23. (23)قال أبو الحسن بن زيد السابسي (نسبة إلى نهر سابس بواسط، وهو معروف اليوم في الكوت باسم (سيد محمد)) للإمام جعفر الصادق يمازحه:" إن شيعتك خذلت أبي حتى قتل. فقال له الإمام جعفر الصادق: إن أباك كان يريد أن يأكل البطيخ بالسكر" (زهرة المقول في نسب ثاني فرعي الرسول، العلامة الحسيني، (النجف،1380هـ)، ص179.
  24. (24)ينظر: نشأة الشيعة الإمامية، ص80.
  25. (25)مقاتل الطالبيين، ص152.
  26. (26)المصدر نفسه، ص157.
  27. (27)قال عنه الحافظ الذهبي في (ميزان الاعتدال) "أخباري تالف، لا يوثق به" (ميزان الاعتدال، ج3، ص420.
  28. (28)قيل انه كان يقرأ عليه ما ليس من حديثه فيسكت، فقيل له في ذلك فقال: ما ذنبي؟ إنما يجيئونني بكتاب يقرؤونه عليّ ويقومون، ولو سألوني لأخبرتهم أنه ليس من حديثي. (ينظر: وفيات الاعيان، ج3، ص38).
  29. (29)تاريخ الطبري، ج4، ص303.
  30. (30)المصدر نفسه، ج4، ص283.
  31. (31)مقتل الحسين للخوارزمي، ج1، ص273.
  32. (32)شرح نهج البلاغة، ج1، ص36.
  33. (33)رسائل المرتضى، ج2، ص113.
  34. (34)ينظر: الصحيح من سيرة النبي الأعظم(ص)، ج3، ص112؛ الروائع المختارة من خطب الإمام الحسن (ع)، ص6.
  35. (35)تراث كربلاء، ص86.
  36. (36)الكامل، ج4، ص77.
  37. (37)ينظر في ذلك: تيسير المطالب، يحيى بن الحسين بن هارون (بيروت، مؤسسة الأعلمي، 1395هـ)، ص95- 97؛ بحار الأنوار، ج45، ص10؛ لواعج الأشجان، السيد محسن الأمين، (صيدا، مطبعة العرفان، 1331هـ)، ص132؛ مستدرك سفينة البحار، الشيخ علي النمازي، تحقيق: حسن عبد علي النمازي (قم، مؤسسة النشر الإسلامي، 1418)، ص241.
  38. (38)وعظ الحسين الكوفيين فما أجابوه، ووعظهم زهير بن القين فسبوه ودعوا لابن زياد. (ينظر: نهاية الارب، ج20، ص277- 278).
  39. (39)تاريخ الملوك والرسل، محمد بن جرير الطبري (ت 310هـ)، تحقيق: نخبة من العلماء (بيروت، مؤسسة الاعلمي، 1983)، ج4، ص289.
  40. (40)الطبري،ج4، ص305؛ الإرشاد، المفيد،ج2، ص81.
  41. (41)في لسان العرب: استقتل: هو أن يطرح نفسه في الحرب، يريد أن يَقتل أو يُقتل لا محالة. (لسان العرب، ابن منظور (ت 7110هـ) (قم، أدب الحوزة، 1405هـ)، ج11، ص54.
  42. (42)جاء في مجمع الأمثال: أن عمرو بن مامة نزل على قوم من مراد فطرقوه ليلاً، فأثاروا القطا من أماكنها، فرأتها امرأته طائرة، فنبهت المرأة زوجها فقال: إنما هي القطا؛ فقالت: لو ترك القطا ليلاً لنام. يضرب لمن حمل على مكروه من غير إرادته (ينظر: مجمع الأمثال، أحمد بن محمد الميداني (ت 518هـ)، تحقيق: محمد أبو الفضل إبراهيم، ط2(بيروت، دار الجيل، 1987)، ج3، صص82.
  43. (43)مقتل الحسين للخوارزمي، ج2، ص42- 43.
  44. (44)مناقب آل أبي طالب، ابن شهر أشوب (ت 588هـ)، تحي لجنة من العلماء، (النجف الأشرف، المطبعة الحيدرية، 1956)، ج3، ص215.
  45. (45)تاريخ الطبري، ج4، ص348؛ الكامل في التاريخ، ج4، ص80؛ البداية والنهاية، ج8، ص206؛ مقتل الحسين لأبي مخنف، ص202.
  46. (46)ينظر: مقتل الحسين لأبي مخنف، ص14.
  47. (47)الكامل في التاريخ، ج4، ص562.
  48. (48)الأخبار الطوال، الدينوري (ت282هـ)، تحقيق: عبد المنعم عامر، (دار إحياء الكتاب العربي، 1960)، ص249.
  49. (49)مقتل الحسين، أبو مخنف (ت 157هـ)، تحقيق: حسين الغفاري، (قم، المطبعة العلمية)، ص43.
  50. (50)المصدر نفسه، ص45.
  51. (51)ينظر: المصدر نفسه، ص20.
  52. (52)ينظر: مقتل الحسين لأبي مخنف، 89.
  53. (53)نهج البلاغة، الإمام علي (ت40هـ)، تحقيق: الشيخ محمد عبده (قم، مطبعة النهضة، 1412هـ)، ج1، ص119.
  54. (54)تاريخ الطبري، ج4، ص344؛ الكامل في التاريخ، ج4، ص77.
  55. (55)ينظر: مقاتل الطالبيين، ص135.
  56. (56)المصدر نفسه، ص444.
  57. (57)الفرق بين الفرق، ص45.
  58. (58)كتاب البرصان والعرجان  والعميان والحولان، او عمرو الجاحظ (255هـ) تحقيق: عبد السلام محمد هارون (بيروت، دار الجيل، 1990)، ص129.
  59. (59)ينظر: الكامل في التاريخ، ج4، ص557.
  60. (60)المصدر نفسه، ج4، ص557.
  61. (61)المصدر نفسه ، ج4، ص557.
  62. (62)المصدر نفسه ، ج4، ص557.
  63. (63)المصدر نفسه ، ج4، ص558.
  64. (64)كتاب الاحتجاج، الشيخ الطبرسي (ت548هـ) تحقيق: محمد باقر الخرسان(النجف الأشرف، دار النعمان للطباعة والنشر، 1966) ج2، ص24.
  65. (65)تاريخ اليعقوبي، اليعقوبي (ت 284هـ)، (بيروت، دار صادر)، ج2، ص244.
  66. (66)البداية والنهاية، ابن كثير (ت774هـ)، تحقيق علي شيري (بيروت، دار إحياء التراث العربي، 1988)، ج8، ص196.
  67. (67)أبصار العين في انصار الحسين، محمد السماوي، تحقيق: محمد جعفر الطبسي، (ايران، مركز الدراسات الاسلامية) ص100.
  68. (68)تاريخ اليعقوبي، اليعقوبي (ت284هـ)(بيروت، دار صادر، د.ت)، ج2، ص245.
  69. (69)مقتل الحسين للخوارزمي، ج2، ص29.
  70. (70)الكامل في التاريخ، ج4، ص572.
  71. (71)مقتل الحسين للخوارزمي، ج2، ص11.
  72. (72)ينظر: اللهوف في قتلى الطفوف، علي بن موسى بن طاووس (ت664هـ) (قم، أنوار الهدى، 1417)، ص60.
  73. (73)تاريخ الطبري،ج4، ص333.
  74. (74)المصدر نفسه.
  75. (75)هم أطلقوا على أنفسهم هذا الاسم أخذا من قوله تعالى (ان الله يحب التوابين ويحب المتطهرين (البقرة: 222))، وسموا أميرهم سليمان بن صرد (أمير التوابين) (ينظر: أسد الغابة، ابن الاثير (ت630هـ) (بيروت، دار الكتاب العربي)، ج2، ص351).
  76. (76)نهاية الأرب، ج6، ص366.
  77. (77)الاستيعاب، ابن عبد البر (463هـ) تحقيق: غلي محمد البجاوي، (بيروت، دار الجبل، 1412)، ج2، ص650.
  78. (78)تاريخ بغداد، الخطيب البغدادي (463هـ)، تحقيق: مصطفى عبد القادر عطا،(بيروت، دار الكتب العلمية، 1977)، ج1، ص215.
  79. (79)ينظر: الطبقات الكبرى، محمد بن سعد (230هـ) (بيروت، دار صادر) ج4، ص292.
  80. (80)ينظر: انساب الأشراف، أحمد بن يحيى البلاذري (ت279هـ)، تحقيق: أ.د سهيل زكار و د. رياض زركلي(بيروت، دار الفكر، 1996)، ج5، ص207- 208.
  81. (81)تاريخ الطبري، ج4، ص 454.
  82. (82)تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام، شمس الدين محمد بن أحمد الذهبي (ت 748هـ)، تحقيق: د. عمر عبد السلام تدمري (لبنان، دار الكتاب العربي،1987)، ج6، ص367.
  83. (83)ينظر: تاريخ الإسلام، ج5، ص47.
  84. (84)ينظر: نهاية الأرب في فنون الأدب، شهاب الدين النويري (ت 733هـ)، تحقيق: عبد المجيد ترحيني وعماد علي حمزة(بيروت، دار الكتب العلمية، 2004)، ج20، ص337.
  85. (85)تاريخ الإسلام، ج5، ص46.
  86. (86)ينظر: مقتل الحسين للخوارزمي، 214.
  87. (87)ينظر: الكامل، محمد بن يزيد المبرد، تحقيق: محمد أبو الفضل إبراهيم (القاهرة، دار الفكر العربي) ج3، ص264.
  88. (88)ينظر: تاريخ مدينة دمشق، ابن عساكر، ج34، ص486.
  89. (89)ينظر: فوات الوفيات، محمد بن شاكر الكتبي (ت)، تحقيق: الشيخ علي محمد معوّض والشيخ عادل أحمد عبد المجد (بيروت، دار الكتب العلمية، 2000) ج2، ص502.
  90. (90)جاء في مسند أحمد " أكثر الناس في مسيلمة قبل أن يقول رسول الله (r) فيه شيئاً، فقام رسول الله (r) خطيباً فقال:" أما بعد ففي شأن هذا الرجل الذي أكثرتم فيه انه كذاب من ثلاثين كذاباً يخرجون بين يدي الساعة". (مسند الإمام احمد (ت 241هـ/855م)، دار صادر، بيروت.د.ت)، ج5، ص41).
  91. (91)شرح مسلم، النووي (ت676هـ) (بيروت، دار الكتاب العربي، 1987)، ج16، ص100.
  92. (92)إكمال الكمال، ابن ماكولا (ت475هـ)، (بيروت، دار إحياء التراث العربي)ج7، ص27.
  93. (93)تاريخ الطبري، ج4، ص454.
  94. (94)المختار الثقفي- دراسة وتحليل، باقر شريف القرشي، (دار الذخائر الإسلامية، 1427هـ)، ص221.
  95. (95)ينظر: مقتل الحسين للخوارزمي، ص253.
  96. (96)ينظر: اصدق الأخبار، ص91- 92.
  97. (97)الأخبار الطوال، ص304.
  98. (98)ينظر مقتل الحسين للخوارزمي، ص257،280، اصدق الأخبار في قصة الأخذ بالثار، محسن الأمين العاملي، تحقيق، فارس حسون (قم، مطبعة وفا، 2010)، ص107.
  99. (99)ينظر: مقتل الحسين للخوارزمي،ج2، ص280.
  100. (100)المصدر نفسه، ج2، ص250.
  101. (101)مقاتل الطالبيين، ص150.
  102. (102)ينظر: ذوب النضار في شرح الثار، ابن نما (ت645هـ)، تحقيق: فارس حسون كريم (قم، مؤسسة النشر الاسلامي، 1416)، ص124.
  103. (103)ينظر: الأخبار الطوال، أبو حنيفة الدينوي (ت 282هـ)، تحقيق: عبد المنعم عامر (القاهرة، 1959، ص299.
  104. (104)ينظر: الخوارزمي، ص235.
  105. (105)ينظر: رسالة ابن الحنفية لإبراهيم بن مالك الاشتر. مقتل الحسين لأبي مخنف، س324.
  106. (106)ينظر: الفصول المختارة، الشريف المرتضى (ت413هـ)، تحقيق: نور الدين جعفريان، (بيروت، دار المفيد، 1993)، ص296.
  107. (107)الإرشاد، ج2، ص172.
  108. (108)الإرشاد، ج2، ص171.
  109. (109)شرح الأخبار، القاضي النعمان المغربي(ت363هـ)،تحقيق: السيد محمد الحسيني الجلالي، (قم، مؤسسة النشر الإسلامي)، ج3، ص284.
  110. (110)الإرشاد في معرفة حجج الله على العباد، الشيخ المفيد (ت 413هـ)، ط2(بيروت، دار المفيد، 1993)، ج2، ص172.
  111. (111)مناقب ابن شهرآشوب (ت588هـ) (النجف الأشرف، المطبعة الحيدرية، 1956)، ج1، ص223.
  112. (112)ينظر: مقاتل الطالبيين، ص131.
  113. (113)المصدر نفسه، ص134.
  114. (114)ينظر: المصدر نفسه، ص135.
  115. (115)المسائل الجارودية، الشيخ المفيد (ت413هـ) (بيروت، دار المفيد، 1993)، ص12.
  116. (116)مقاتل الطالبيين، ص148.
  117. (117)الدر النظيم، ابن حاتم العاملي (ت 664هـ) (قم، مؤسسة النشر الإسلامي)، ص600.
  118. (118)ينظر: الملل والنحل، ج1، ص186.
  119. (119)هو ظالم بن عمرو بن سفيان. من التابعين والفقهاء والشعراء والأمراء، نسب إليه وضع النحو، وصار أمير البصرة للإمام علي وعزل عنها بموته. توفي سنة 69 هـ. (ينظر:معجم الشعراء،ص18؛ الأعلام:ج3، ص236؛ الفهرست: ص62-65).
  120. (120)مقاتل الطالبيين، ص56.
  121. (121)تاريخ الطبري، الطبري (ت310هـ) تحقيق: نخبة من العلماء (بيروت، مؤسسة الاعلمي للمطبوعات، د.ت) ج4، ص340؛ الكامل في التاريخ، ابن الاثير (ت630هـ) (بيروت، دار صادر، 1966) ج4، ص74، مقتل الحسين، ابو مخنف الازدي (157هـ) تحقيق: حسين الغفاري (قم، المطبعة العلمية، د.ت)، ص163.
  122. (122)خالد بن عفران (ويروى خالد بن عبد الله) من أفضل التابعين، له أشعار حسنة في مصيبة الحسين (مستدركات علم رجال الحديث، الشيخ علي النمازي (طهران، مطبعة حيدري، 1414هـ) ج3، ص312.
  123. (123)تاريخ مدينة دمشق، ابن عساكر (ت 571هـ)، تحقيق: علي شيري (بيروت، دار الفكر، 1415)، ج16، ص181.
  124. (124)شاعر وفارس ناصر الامام علي في صفين، ورثا الحسين وخرج مع التوابين وكان في طليعة الفرسان وشاعرهم المفوه (ينظر: مستدركات علم رجال الحديث، ج5، ص66؛ مقتل الحسبن لأبي مخنف، ص289).
  125. (125)كتاب الفتوح، أحمد بن أعثم الكوفي (ت 314هـ)، تحقيق: علي شيري (بيروت، دار الأضواء، 1411هـ)، ج6، ص211- 213.
  126. (126)الأمالي، الشيخ الطوسي (ت460هـ) (قم، دار الثقافة، 1414)،ص240. ولم تنسب المصادر البيتين لأحد.
  127. (127)شاعر كوفي كان مقرباً من الأمويين، انضم إلى حركة المختار، عاش حتى خلافة سليمان بن عبد الملك (ينظر: معجم الشعراء من العصر الجاهلي حتى نهاية العصر الأموي، ص153؛ الأعلام، ج4، ص288).
  128. (128)مقتل الحسين لأبي مخنف، ص347.
  129. (129)ويسمى ابن الأشيَم من بني أسد بن خزيمة مدح الثلاثة الأول من خلفاء بني أمية ومدح ولاتهم ثم سخر منهم. خصص له أسماء بن خارجة  عطاء يعيش منه. توفي في الري حيث أرسله الحجاج.(معجم الشعراء، ص20؛ الأعلام، ج4، ص318).
  130. (130)تاريخ الطبري، ج4، ص285. وقد دخل المطلع الخرم وهو: إسقاط حرف من أول كلمة.
  131. (131)هو عبد الرحمن بن عبد الله ويكنى أبا المصبح. ولد في الكوفة نحو سنة 30هـ. كان متعبداً فاضلاً ثم صار شاعراً فمدح النعمان بن بشير فاعتنى به. خرج مع القراء في ثورة ابن الأشعث فامسكه الحجاج فشنقه سنة 82هـ (معجم الشعراء، ص25؛ الأعلام، ج4، ص84؛ سير أعلام النبلاء، ج4، ص185).
  132. (132)مقتل الحسين لأبي مخنف، ص312- 313.
  133. (133)ينظر في أسمائهم كتاب الفتوح، أحمد بن أعثم (ت314هـ)، تحقيق: علي شيري (بيروت، دار الأضواء، 1411)، ج6، ص203؛ ومقتل الحسين للخوارزمي، ج2، ص214.
  134. (134)مقتل الحسين لأبي مخنف، ص131؛ تاريخ الطبري، ج4، ص330.
  135. (135)مقتل الحسين لأبي مخنف، ص149؛ تاريخ الطبري، ج4، ص336.
  136. (136)مقتل الحسين لأبي مخنف، ص145؛ تاريخ الطبري، ج4، ص335.
  137. (137)تاريخ الطبري، ج4، ص280.
  138. (138)مقتل الحسين لأبي مخنف، ص179.
  139. (139)المصدر نفسه.
  140. (140)مقتل الحسين للخوارزمي، ج2، ص226.
  141. (141)المصدر نفسه، ج2، ص227.
  142. (142)المصدر نفسه.
  143. (143)كتاب البرصان والعرجان والعميان والحولان، الجاحظ (ت 255هـ)، تحقيق: عبد السلام محمد هارون، (بيروت، دار الجيل، 1990)،  ص128. والمذكورون: محمد بن الاشعث، وعمر بن سعد، والشمر بن ذي الجوشن.
  144. (144)مقرئ وتابعي وراوية حديث، ومن كبار الشعراء. له أشعار كثيرة في رثاء الحسين وأهل البيت. مولى تيم قريش وقتة اسم أمه(سير أعلام النبلاء، الذهبي (ت748هـ)، تحقيق: شعيب الارنؤوط، ط9(بيروت، مؤسسة الرسالة، 1993)، ج4، ص596؛ تاريخ ابن معين، يحيى بن معين(ت 233هـ)، تحقيق: عبد الله أحمد حسن (بيروت، دار القلم)، ج2، ص166).
  145. (145)العوالم، الشيخ عبد الله البحراني، (قم، مطبعة أمير، 1407هـ)، ص544.
  146. (146)ترجمة الإمام الحسين، ابن عساكر، تحقيق: محمد باقر المحمودي، ط2(قم، مطبعة فروردين، 1414)، ص450.
  147. (147)مقتل الحسين لأبي مخنف، ص181.
  148. (148)مروج الذهب، ج2، ص85.
  149. (149)هو فضل بن العباس بن عبد الرحمن بن ربيعة بن الحرث بن عبد المطلب، ويرد أيضاً فضل بن عبد الرحمن بن العباس، ويكنى أبا عبد الله. سليل عائلة عرفت بالشعر. عاصر الثورات العلوية وله مراث في أهل البيت وفي زيد خاصة لانه عاصره فقد مات عام 128 وقيل: 129هـ (طبقات خليفة، خليفة بن خياط العصفري(ت 240هـ)، تحقيق: سهيل سكار(بيروت، دار الفكر، 1993)، ص369؛ الغدير، الشيخ الاميني (بيروت، دار الكتاب العربي، 1977)، ج3، ص72.
  150. (150)مقاتل الطالبيين، ص143.
  151. (151)هو حبيب بن جدرة أو خدرة الهلالي. من شعراء الخوارج وخطبائهم، وهو مولى لبني هلال بن عامر. له مراث في الخوارج وفي زيد بن علي (معجم الشعراء، ص66؛ تاريخ الطبري، ج5، ص621).
  152. (152)الحور العين، ص187.
  153. (153)الحيوان، ج2، ص291.
  154. (154)هو جعفي من سعد العشيرة، ومن الشجعان الشعراء. قاتل في صفين مع معاوية، وبعد موت الامام علي سكن الكوفة، فلما كانت فاجعة الطف تغيب عنها ثم ندم على قعوده عن نصرة الحسين. له وقائع مع ابن زياد وابن الاشتر ومصعب بن الزبير. مات منتحراً غرقاً من خوف أسر مصعب اياه، (الأعلام، ج4، ص192؛ كتاب المحبر، محمد بن حبيب البغدادي(ت 245هـ) (حيدر آباد، مطبعة الدائرة، 1361هـ)، ص230).
  155. (155)تاريخ مدينة دمشق، ابن عساكر (ت571هـ)، تحقيق: علي شيري، (بيروت، دار الفكر، 1415)، ج37، ص420.
  156. (156)مقتل الحسين للخوارزمي، ج2، ص257.
  157. (157)الأغاني، ج14، ص165- 166.
  158. (158)هو يزيد بن زياد الشاعر البصري. كان احد الشعراء الاسلاميين، هجا زياد وابن عبيد الله والامويين. مات في طاعون الجارف زمن مصعب. (تاريخ الإسلام، الذهبي، ج5، ص269، فوات الوفيات، ابن شاكر الكتبي(ت764هـ، تحقيق: محمد علي بن يعوض الله وعادل أحمد (بيروت، دار الكتب العلمية، 2000)، ج1، ص219).
  159. (159)ذوب النضار، ص140- 141.
  160. (160)شاعر عراقي يماني الأصل من الزاد. قاتل المختار وهجاه، فأسره المختار وأطلقه، فقصد مصعب بن الزبير في البصرة ثم قصد الشام وعاد إلى العراق مع بشر بن مروان والي الكوفة. هجا الحجاج حين ولي العراق، فطلبه ففر إلى الشام ومات بها في حدود 80هـ (الأعلام، ج3، ص80؛ الوافي بالوفيات، الصفدي (ت 764هـ)، تحقيق أحمد الارناؤوط وتركي مصطفى (بيروت، دار إحياء التراث، 2000)، ج15، ص83).
  161. (161)مقتل الحسين لأبي مخنف، ص369.
  162. (162)هو حفيد الشاعر حسان بن ثابت. توفي نحو 115هـ (ينظر: الأعلام، الزركلي، ط5(بيروت، دار العلم للملايين، 1980) ج3، ص97.
  163. (163)ينظر روايتي: الأخبار الطوال ص310و  تاريخ الطبري، ج4، ص575.
  164. (164)مناقب ابن شهر أشوب، ج3، ص233.
  165. (165)مقتل الحسين للخوارزمي، ح2، ص37.
  166. (166)بحار الأنوار، ج45، ص49.
  167. (167)مقتل الحسين للخوارزمي،ج2،  ص282- 283.
  168. (168)تاريخ الطبري، ج4، ص472.
  169. (169)قال ابن فورجة: قرأتُ على أبي العلاء المعري، ومنزلته في الشعر ما قد علمه من كان ذا أدب، فقلت له يوماً في كلمة: ما ضرَّ أبا الطيب لو قال مكان هذه الكلمة كلمة أخرى أوردتها فأبان لي عوار الكلمة التي ظننتها، ثم قال لي: لا تظننَّ أنك تقدر على إبدال كلمة واحدة من شعره بما هو خير منها، فجرِّب إن كنت مرتاباً. (شرح ديوان المتنبي للبرقوقي، ج4، ص361 هامش).
  170. (170)مقتل الحسين للخوارزمي، ج2، ص38.
  171. (171)المصدر نفسه،ج2،  ص282- 283.
  172. (172)مقتل الحسين لأبي مخنف، ص181.
  173. (173)شرح نهج البلاغة، ج7، ص166.
  174. (174)مقتل الحسين لأبي مخنف، ص313.
  175. (175)البداية والنهاية، ابن كثير (ت 774هـ)، تحقيق: علي شيري، (بيروت، دار إحياء التراث العربي، 1988)، ج8، ص346.
  176. (176)مقتل الحسين للخوارزمي،ج2،  ص282- 283.
  177. (177)الصحاح، الجوهري (ت393هـ) تحقيق: أحمد عبد الغفار (بيروت، 1987)، ج3، ص878.
  178. (178)تاريخ الطبري، ج4، ص473.
  179. (179)الأغاني، ج13، ص186.
  180. (180)شرح إحقاق الحق، السيد المرعشي، تحقيق: السيد محمود المرعشي (قم، مطبعة حافظ، 1415)، ج27، ص492.
  181. (181)ديوان شعر الخوارج، جمع وتحقيق: إحسان عباس (بيروت، دار الشروق، 1982)، ص24.
  182. (182)الأغاني، ج6، ص44.
  183. (183)ينظر: طبقات فحول الشعراء، ج2، ص625.
  184. (184)ينظر: الطرماح بن حكيم بين الخوارج وبين الشعراء، أحمد سليمان معروف (دمشق، منشورات وزارة الثقافة، 2001)، ص94 وما بعدها.
  185. (185)الشعر والشعراء، ابن قتيبة (ت276هـ)، تحقيق: أحمد محمد شاكر، (القاهرة، دار الحديث، 1982) ج2، ص570.
  186. (186)قرأت على ضريحه بيتين من الشعر لم أجدهما في المصادر والمراجع لأنهما حتماً لشاعر متأخر جداً أو حديث، وهما:

يا آخذاً ثار آل المصطفى كرماً

 

ومدركاً لبني المختار أوتارا

تخيَّرَ الله للكرَّار شيعته

 

فكنتَ من شيعة الكرار مختارا

المصادر والمراجع

  • القرآن الكريم.
  • إبصار العين في أنصار الحسين، محمد السماوي، تحقيق: محمد جعفر الطبسي، (ايران، مركز الدراسات الاسلامية).
  • الأخبار الطوال، الدينوري (ت282هـ)، تحقيق: عبد المنعم عامر، (القاهرة، دار إحياء الكتاب العربي، 1960).
  • الإرشاد في معرفة حجج الله على العباد، الشيخ المفيد (ت 413هـ)، ط2(بيروت، دار المفيد، 1993).
  • الاستيعاب، ابن عبد البر (463هـ) تحقيق: غلي محمد البجاوي، (بيروت، دار الجبل، 1412).
  • أسد الغابة، ابن الاثير (ت630هـ) (بيروت، دار الكتاب العربي).
  • أصدق الأخبار في قصة الأخذ بالثار، محسن الأمين العاملي، تحقيق، فارس حسون (قم، مطبعة وفا، 2010).
  • الأعلام، الزركلي، ط5(بيروت، دار العلم للملايين، 1980).
  • الأغاني، أبو الفرج الاصفهاني (ت 356هـ)، تحقيق: د. إحسان عباس وآخرين ، ط2(بيروت، دار صادر، 2004)، ج17، ص7.
  • إكمال الكمال، ابن ماكولا (ت475هـ)، (بيروت، دار إحياء التراث العربي).
  • الأمالي، الشيخ الطوسي (ت460هـ) (قم، دار الثقافة، 1414).
  • أنساب الأشراف، أحمد بن يحيى البلاذري (ت279هـ)، تحقيق: أ.د سهيل زكار و د. رياض زركلي(بيروت، دار الفكر، 1996).
  • البداية والنهاية، ابن كثير (ت774هـ)، تحقيق علي شيري (بيروت، دار إحياء التراث العربي، 1988).
  • تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام، شمس الدين محمد بن أحمد الذهبي (ت 748هـ)، تحقيق: د. عمر عبد السلام تدمري (لبنان، دار الكتاب العربي،1987).
  • تاريخ بغداد، الخطيب البغدادي (463هـ)، تحقيق: مصطفى عبد القادر عطا،(بيروت، دار الكتب العلمية، 1977).
  • تاريخ مدينة دمشق، ابن عساكر (ت 571هـ)، تحقيق: علي شيري (بيروت، دار الفكر، 1415).
  • تاريخ ابن معين، يحيى بن معين(ت 233هـ)، تحقيق: عبد الله أحمد حسن (بيروت، دار القلم).
  • تاريخ الملوك والرسل، محمد بن جرير الطبري (ت 310هـ)، تحقيق: نخبة من العلماء (بيروت، مؤسسة الاعلمي، 1983).
  • تاريخ اليعقوبي، اليعقوبي (ت 284هـ)، (بيروت، دار صادر).
  • تراث كربلاء، سلمان هادي الطعمة، (النجف، مطبعة الآداب، 1964).
  • ترجمة الإمام الحسين، ابن عساكر، تحقيق: محمد باقر المحمودي، ط2(قم، مطبعة فروردين، 1414).
  • تفسير فرات الكوفي، فرات بن إبراهيم الكوفي (ت 352هـ)، تحقيق: محمد الكاظم، (طهران، مؤسسة الطبع لوزارة الثقافة والإرشاد الإسلامي، 1990).
  • تيسير المطالب، يحيى بن الحسين بن هارون (بيروت، مؤسسة الأعلمي، 1395هـ).
  • الحور العين، نشوان الحميري (ت 573هـ)، تحقيق: كمال مصطفى (طهران، 1972).
  • الحيوان، الجاحظ (ت 255هـ)، تحقيق: عبد السلام هارون، ط2(القاهرة، مطبعة مصطفى البابي الحلبي،1965).
  • الدر النظيم، ابن حاتم العاملي (ت 664هـ) (قم، مؤسسة النشر الإسلامي).
  • ديوان شعر الخوارج، جمع وتحقيق: إحسان عباس (بيروت، دار الشروق، 1982).
  • ديوان الكميت الأسدي، جمع وتحقيق: د. محمد نبيل طريفي (بيروت، دار صادر، 2000).
  • ذوب النضار في شرح الثار، ابن نما (ت645هـ)، تحقيق: فارس حسون كريم (قم، مؤسسة النشر الاسلامي، 1416).
  • رسائل المرتضى، الشريف المرتضى (ت436هـ) تحقيق: أحمد الحسيني (قم، مطبعة الخيام، 1405هـ).
  • الروائع المختارة من خطب الإمام الحسن (ع)، السيد مصطفى الموسوي، تحقيق: السيد مرتضى الرضوي، (طهران، دار المعلم، 1975).
  • زهرة المقول في نسب ثاني فرعي الرسول، العلامة الحسيني، (النجف،1380هـ).
  • السنن الكبرى، البيهقي (ت 458هـ)، (بيروت، دار الفكر).
  • سير أعلام النبلاء، الذهبي(ت748هـ)، تحقيق: شعيب الأرناؤوط وحسين الأسد، ط9(بيروت، مؤسسة الرسالة، 1993).
  • الشافي في الإمامة، الشريف المرتضى (ت 436هـ)، (قم، مؤسسة إسماعيليان، 1410).
  • شرح إحقاق الحق، السيد المرعشي، تحقيق: السيد محمود المرعشي (قم، مطبعة حافظ، 1415).
  • شرح الأخبار، القاضي النعمان المغربي(ت363هـ)،تحقيق: السيد محمد الحسيني الجلالي، (قم، مؤسسة النشر الإسلامي).
  • شرح ديوان المتنبي، البرقوقي (بيروت، دار الكتاب العربي،1980).
  • شرح مسلم، النووي (ت676هـ) (بيروت، دار الكتاب العربي، 1987).
  • شرح نهج البلاغة، ابن أبي الحديد (ت 656هـ)، تحقيق: محمد أبو الفضل إبراهيم(بيروت، دار احياء الكتب العربية، 1959).
  • الشعر والشعراء، ابن قتيبة (ت276هـ)، تحقيق: أحمد محمد شاكر، (القاهرة، دار الحديث، 1982).
  • الصحاح، الجوهري (ت393هـ) تحقيق: أحمد عبد الغفار (بيروت، 1987).
  • الصحيح من سيرة النبي الأعظم (ص)، السيد جعفر مرتضى، ط4(بيروت، دار الهادي ، 1995).
  • طبقات خليفة، خليفة بن خياط العصفري(ت 240هـ)، تحقيق: سهيل سكار(بيروت، دار الفكر، 1993).
  • طبقات فحول الشعراء، محمد بن سلام (231هـ/846م)، تحقيق محمود محمد شاكر، (دار المدني، القاهرة،1980).
  • الطبقات الكبرى، محمد بن سعد (230هـ) (بيروت، دار صادر).
  • الطرماح بن حكيم بين الخوارج وبين الشعراء، أحمد سليمان معروف (دمشق، منشورات وزارة الثقافة، 2001).
  • عمدة القاري، العيني (ت588هـ) (بيروت، دار إحياء التراث العربي، د.ت).
  • العوالم، الشيخ عبد الله البحراني، (قم، مطبعة أمير، 1407هـ).
  • الغدير، الشيخ الاميني (بيروت، دار الكتاب العربي، 1977).
  • الفرق بين الفرق وبيان الفرقة الناجية منهم، عبد القاهر بن طاهر البغدادي (ت429هـ)، تحقيق: محمد عثمان الخشت (القاهرة، 1988).
  • فرق الشيعة، النوبختي والقمي (القرن الثالث الهجري)، تحقيق: الدكتور عبد المنعم الحفني (القاهرة، دار الرشيد، 1992).
  • الفصول المختارة، الشريف المرتضى (ت413هـ)، تحقيق: نور الدين جعفريان، (بيروت، دار المفيد، 1993).
  • الفهرست، ابن النديم(ت380هـ)، تحقيق: يوسف علي طويل، ط2(بيروت، دار الكتب العلمية، 2002).
  • فوات الوفيات، ابن شاكر الكتبي(ت764هـ، تحقيق: محمد علي وعادل أحمد (بيروت، دار الكتب العلمية، 2000).
  • الكامل، محمد بن يزيد المبرد، تحقيق: محمد أبو الفضل إبراهيم (القاهرة، دار الفكر العربي).
  • الكامل في التاريخ، ابن الاثير (ت630هـ) (بيروت، دار صادر، 1966).
  • كتاب الاحتجاج، الشيخ الطبرسي (ت548هـ) تحقيق: محمد باقر الخرسان(النجف الأشرف، دار النعمان للطباعة والنشر، 1966).
  • كتاب البرصان والعرجان  والعميان والحولان، او عمرو الجاحظ (255هـ) تحقيق: عبد السلام محمد هارون (بيروت، دار الجيل، 1990).
  • كتاب الفتوح، أحمد بن أعثم الكوفي (ت 314هـ)، تحقيق: علي شيري (بيروت، دار الأضواء، 1411هـ).
  • كتاب المحبر، محمد بن حبيب البغدادي(ت 245هـ) (حيدر آباد، مطبعة الدائرة، 1361هـ)، ص230).
  • لسان العرب، ابن منظور (ت 7110هـ) (قم، أدب الحوزة، 1405هـ).
  • لواعج الأشجان، السيد محسن الأمين، (صيدا، مطبعة العرفان، 1331هـ).
  • اللهوف في قتلى الطفوف، علي بن موسى بن طاووس (ت664هـ) (قم، أنوار الهدى، 1417).
  • مجمع الأمثال، أحمد بن محمد الميداني (ت 518هـ)، تحقيق: محمد أبو الفضل إبراهيم، ط2(بيروت، دار الجيل، 1987).
  • المختار الثقفي- دراسة وتحليل، باقر شريف القرشي، (دار الذخائر الإسلامية، 1427هـ).
  • مروج الذهب ومعادن الجوهر، علي بن الحسين المسعودي (ت346هـ)، ط2(بيروت، الشركة العالمية للكتاب، 1989).
  • المسائل الجارودية، الشيخ المفيد (ت413هـ) (بيروت، دار المفيد، 1993).
  • مستدرك سفينة البحار، الشيخ علي النمازي، تحقيق: حسن عبد علي النمازي (قم، مؤسسة النشر الإسلامي، 1418).
  • مستدركات علم رجال الحديث، الشيخ علي النمازي (طهران، مطبعة حيدري، 1414هـ).
  • مسند الإمام احمد (ت 241هـ/855م)، دار صادر، بيروت).
  • معجم الشعراء من العصر الجاهلي حتى نهاية العصر الأموي، الدكتور عفيف عبد الرحمن (بيروت، دار المناهل، 1966).
  • مقاتل الطالبيين، أبو الفرج الأصفهاني (ت 356هـ)، تحقيق: السيد أحمد صقر (بيروت، دار الزهراء، 1428).
  • مقتل الحسين، أبو مخنف (ت 157هـ)، تحقيق: حسين الغفاري، (قم، المطبعة العلمية).
  • مقتل الحسين، الموفق بن أحمد الخوارزمي (ت 568هـ)، تحقيق: العلامة محمد السماطي (قم، مطبعة مهر، 2005).
  • الملل والنحل، محمد بن عبد الكريم الشهرستاني (ت548هـ) تحقيق: عبد الأمير علي مهنا وعلي حسن فاعور ط3، (بيروت، دار المعرفة، 1993).
  • مناقب آل أبي طالب، ابن شهر أشوب (ت 588هـ)، تحي لجنة من العلماء، (النجف الأشرف، المطبعة الحيدرية، 1956).
  • منهاج الكرامة في معرفة الإمامة، العلامة الحلي (ت 726هـ)، تحقيق: عبد الرحيم مبارك(قم، مطبعة الهادي).
  • ميزان الاعتدال، الذهبي (ت748هـ) ، تحقيق: محمد علي البجاوي، (بيروت، دار المعرفة).
  • نشأة الشيعة الإمامية، نبيلة عبد المنعم داود، (بيروت، دار المؤرخ العربي، 1994).
  • نهاية الأرب في فنون الأدب، شهاب الدين النويري (ت 733هـ)، تحقيق: عبد المجيد ترحيني وعماد علي حمزة(بيروت، دار الكتب العلمية، 2004).
  • نهج البلاغة، الإمام علي (ت40هـ)، تحقيق: الشيخ محمد عبده (قم، مطبعة النهضة، 1412هـ).
  • الوافي بالوفيات، الصفدي (ت 764هـ)، تحقيق أحمد الارناؤوط وتركي مصطفى (بيروت، دار إحياء التراث، 2000).
  • وفيات الأعيان،ابن خلكان، تحقيق: إحسان عباس،(بيروت، دار صادر، 1977).

 

تابع موضوعك على الفيس بوك  وفي   تويتر المثقف

 

العودة الى الصفحة الأولى

............................

الآراء الواردة في المقال لا تمثل رأي صحيفة المثقف بالضرورة، ويتحمل الكاتب جميع التبعات القانونية المترتبة عليها: (العدد :2172 الخميس 05/ 07 / 2012)

في المثقف اليوم