تكريمات

الى غاليتي وفاء

ليتك وان صار

المدى منها مرها

وفاء اشقاها سر خطى

وما قد كان مرها

اعاتبها غربة فيها

سرت وما درها

تلك كبوات غدت

 فيها دانت برها

تعالي يوما زوري هوى

كان في ثناياها سرها

ياحبيبا قد بعد

حرها بات قرها

شابت منها الدهور مضت

تعادي قوما كرها

سارت صباحا فمغرب

ما اماطت شرها

تعادي و ما باعت

 بلى شرها وخيرها

كنت اسرار وطن

 قتل الشوق سرها

  

............................

الآراء الواردة في المقال لا تمثل رأي صحيفة المثقف بالضرورة، ويتحمل الكاتب جميع التبعات القانونية المترتبة عليها: (العدد: 1573 الخميس 11 /11 /2010)

 

 

 

في المثقف اليوم