وأنتِ من تحتفي في وصفها السورُ
امضي مع الشمسِ إذ ألقاكِ صورتها
وأنتِ من تحتفي في وصفها السورُ
امضي مع الشمسِ إذ ألقاكِ صورتها
اهداء لصحيفة المثقف لمناسبة الذكرى الخامسة
يمشي لآخر النسيم
يوقظه
قبل سنة و نيف من هذا التاريخ 6/ 6 اقتنيت حاسوبا شخصيا وكان أول لقاء لي مع المثقف الصحيفة الباذخة الروعة التي شدتني إليها بفتنتها وكرمها وهما (الفتنة و الكرم)
بخصوص مرور خمسة أعوام على المثقف
دعني أشعل شمعة تخصُّني وحدي!
أن يُرفع الحَجب عنك في السعودية..
كل عام ونحن و(المثقف) وكل المثقفين بخير
اللقاء والدهشة:
يأسرها وميض نظراته المشع من عينين دافئتين، نبل (كيوبيد) يدمي قلبها الثلجي،
الى ربيب الكلمة في رهافة التجلي
الصديق ماجد الغرباوي
بمناسبة اللألاء الخامس لـ (المثقف)
مُهداة إلى إدارة وكتّاب وقرّاء صحيفة المُثقف
سلاماً يا أحبائي
شجيرات الغد الأخضرْ
ترجمة لقصيدة الشاعر الألماني إدوارد موريكه
(الترجمة مهداة إلى المثقف وأسرته النبيلة المثابرة)
ترجمة لقصيدة الشاعرة نوال الغانم:
ذلك هو الشعر
اهداء: الى رئيس تحرير صحيفة المثقف والى نوال الغانم
نصوص مترجمة عن الفرنسية
إلى المثقف.. ظهيرا للجمال ..
الإهداء:الى اسرة وادارة المثقف..
شموع تزهر كل عام في القلب لا يخمدها الوقت..
ومع مزيد من التألق للمثقف وللجميع..
ترجمة لقصيدة الشاعر الفرنسي بول إيليوار
الإهداء: إلى "المثقّف" في عيده الخامس صوتا حرا،
يؤسّس لمجتمع عراقيّ حرّ متسامح.مع أجمل التّهاني و أصدقها.
الى صحيفة المثقف في ذكراها الخامسة
المثقف مزهوة
تفتح لي النوافذ ..
الى الاستاذ القديرماجد الغرباوي
وكادر صحيفة المثقف الاولى الاكارم
بمناسبة مرور خمس سنوات من العطاء
مع باقات الورد والحب، اهدي قصتي هذه لبيتنا الكبيرالمثقف بمناسبة عيد تأسيسه الخامس، مع قبلاتي من ارض العراق لكل كتاب وأصدقاء الموقع والمؤسسة، نخص بالذكر الأستاذ ماجد الغرباوي والكادر المشرف، نأمل ونعمل ان نرتقي لما هو أفضل خدمة للثقافة وللمثقف.....
بكل محافظة من بلدي العزيز،
آليت أن اهدي لكم مشاركتي في عيد مثقف
الود والإبداع ...
الى الإعلامي والباحث الأُستاذ القدير ماجد الغرباوي لمناسبة كرنفال الإحتفاء بالذكرى الخامسة لصحيفة المثقف والذكرى الأولى لمؤسسة المثقف العربي. وإلى مزيد من العطاء والإبداع والالق. والف مبروك لجميع كاتبات وكتاب المثقف هذا العرس الثقافي.
تحية الى المثقف في عيدها الخامس، على أمل التألق
والنجاج الدائم
كما عودتنا
"اهداء لصحيفة المثقف في عيدها.
تمنياتي لكم بالخير
وتحياتي لجهدكم الدؤوب للارتقاء بالثقافة"
اهداء لصحيفة المثقف
أستميحُكِ عُذر هلوَستي،
لم أزَل طاغيا مُسالما كالزلزال،
الى المثقف في الذكرى الخامسة
أعرفه...
هذا الذي بلّل جديلتك بالحنّاء
الى صحيفة المثقف
قلب مدجج بالأسى
ضاق بآهات الناي في أزقة سهاد الليل
"الف مبروك لصحيفة المثقف،
كل أيّام المثقّف اعياد وتألّق ورقيّ في سماء الكلمة وبالتّوفيق دائما ان شاء اللّه
باقات من الودّ الرّاقي لكم"
أهنئكم بمناسبة عيد المثقف الخامس وأبارك لكم هذا الصرح الثقافي
أحبّكَ ..أحبّكَ ..أحبّك
كنتُ أخشى في فنِّ الكلمات
الى المثقف في ذكرى انطلاقتها الخامسة
تتكرر زياراته لي ويطرح عليّ نفس الأسئلة بنفس نبرة الحزن:
ـ ألم تصبحي طبيبة كما وعدتني؟
الى صحيفة المثقف*
ألا يا سهرتي الحلوة
دعيني من حديث العُرْبْ
الى صحيفة المثقف الغراء مع كل الود والاحترام
لن..
*أظل في هذياني
اهداء لصحيفة المثقف في ذكراها الخامسة
مِن شعوذة غيرَتكَ
ومِن عربدة أوهامكَ
الى صحيفة المثقف
تحت شجرة كبيرة ركن سيارته، أطفأ المصباح مستمتعا بهواء التكييف البارد، وممتزجا بلذة الظلام الدافئة في آن واحد!
كانت الليلة شديدة البرودة على غير عادتها وكانت أغصان الشجر وقد كساها حوليّ من أسورة الثلج البراق تتموج راقصة على وقع عزف الريح ونقرات حبات المطر مؤلفة عزفا يهز أشواقا توقظ فيا رغبة الاعتكاف داخل نفسي المتعطشة
اهداء للمثقف بمناسبة الذكرى الخامسة لانطلاقها
في كل ليلة حين تنزلق قريتي في حضن الليل، تصمت الشوارع وتنطفئ الأضواء... أبحث عنك. بين العيون التي ترنو اليك، والقلوب التي تضرع اليك،
رسائل من قلبي إليك..
يا نجم الليل أين زهرة ميلادي؟.. أين تغريدك يشدو ليفرحَ بك سمعي وفؤادي؟.. أين الرجاء والصبا قد لامس حواسي؟.. أين دمع النّدى ليشفي كل جرح مُصاب بعطر التمنّي؟..
الصفحة 6 من 7